(قبل هذا الأمر قتل بيوح.. قيل وما البيوح؟ قال: دائم لا يفتر)
(قبل هذا الأمر قتل بيوح.. قيل وما البيوح؟ قال: دائم لا يفتر)
اليس هذا هو القتل الذي لا يفتر في كل او جل اصقاع امتنامن شمال افريقيا الى الوسط والشرق الاسلامي
سورة هود آية 8
8 – (وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ) يعني عن أهل مكّة ، لأنّها دار أمان (إِلَىأُمَّةٍ مَّعْدُودَةٍ) يعني إلى أمةٍ متعدّدة في المذاهب متشتتة في الآراء في زمن المهدي قبل أن تكون السلطة بيده وذلك بسبب كفرهم ونفاقهم وظلمهم وعصيانهم أمر ربّهم . والعذاب هو عذاب الاستئصال من خسفٍ وزلزال وأعاصير وسيول جارفة ووباء مهلك وحروب طاحنة . وقد وقعت جميعها في هذا العصر (لَّيَقُولُنَّ) المعاندون (مَا يَحْبِسُهُ) يعني أيّ شيء يؤخّر هذا العذاب عنّا ويحبسه منّا ، وذلك استهزاءً بالعذاب غير موقنين به (أَلاَ يَوْمَ ) موتهم (يَأْتِيهِمْ ) العذاب (لَيْسَ مَصْرُوفًا عَنْهُمْ) مهما سألوا وتضرّعوا (وَحَاقَ بِهِم) أي وأحاط بهم (مَّا كَانُواْ بِهِ) أي بنزوله (يَسْتَهْزِؤُونَ) من العذاب .
من تفسير مفسّر القرآن والكتب السماوية الراحل محمد علي حسن الحلّي رحمه الله تعالى .
التعديل الأخير تم بواسطة إبن سينا ; 08-22-2015 الساعة 11:07 PM
ان هذا الموضوع رائع ونال اعجابى
التعديل الأخير تم بواسطة thamer ; 09-10-2015 الساعة 10:37 AM
نستجير بالله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)