أقول نعم هناك من يشرك بالله من حيث لا يدري ، ويعتقد أنه يحسن صنعاً
ولكن الآن الوقت متأخر وسأرجئ المناقشات إلى الغد إن شاء الله .
وأرحب بالأخ أبو إسرائيل (شيعة) .
أقول نعم هناك من يشرك بالله من حيث لا يدري ، ويعتقد أنه يحسن صنعاً
ولكن الآن الوقت متأخر وسأرجئ المناقشات إلى الغد إن شاء الله .
وأرحب بالأخ أبو إسرائيل (شيعة) .
السلام عليك يا اخ عزيز و شكرا لك
ان اللع جل جلاله و تقدست اسمائه قد امر المسلمين -دامه توفيقاتهم- ان لا يشركوا به احدا و يعبدوا و يستعيموا اياه و لا نفسا او شيئا اخري. ولكن مع الاسف بعض المسلمين قد اشركوا بالله وحده ؛ اشرك اصغر كثيرا و الشرك الاكبر بعضهم.ولكن من المشرك و ماالشرك هي بحث غير هذا.
و عذرا لاني ايراني و لا اعلم عربيا جيدا
اهلا وسهلا بكما وننتظر تكملة الموضوع
عزيزي أبو إسرائيل ، أهلاً وسهلاً بك أخاً عزيزاً سواءً كنت إيرانياً أو عربياً أو تركياً إو غير ذلك ، فأنا لا أفرَق بين المسلمين .
الشرك هو أن تجعل مع الله شريكاً .. مثل أن تكون هناك شركة من ثلاثة أشخاص أو أكثر فتكون التجارة الربح والخسارة مشتركة بينهم .
http://www.quran-ayat.com/man/3.htm#..._or_polytheism
http://quran-ayat.com/insan/5.html#%...8%A7%D9%84_29_
وأرجو أن تعطيني الوقت الملائم لك للمناقشة والمفاهمة وإن كان ملائماً لك ليلاً مثلاً التاسعة مساءً وعندكم العاشرة مساءً ، أو أنك تفضل غير ذلك ؟ وهل أن اللغة الإنكليزية أسهل عندك أم العربية ؟ حيث أني للأسف لا أعرف الفارسية .
المسلمين لا يشركون بالله بالسنهم ولكن باعمالهم. ان تسالوا اي المسلمين "يا اخي اتري مع الله اله أخر؟" يقول لا ! انا موحد!
لكن هو يشرك بالله مع اعماله. اي اشتراك احد في تصميمات في الحيات و رفاقه مع الكفار من دون المومنين ؛ هي الشرك. في المثل
قاتل الامام علي عليه السلام كان مسلما في زعمه ! لكن اشرك بالله مع قتل من قال رسول الله صلى الله عليه وآله فيه: علي مع الحق و الحق مع العلي
و هي بحث مبسوط و يريد وقت البسيطه.
و في عربيه و انكليزي: انا افضل في انكليزي لكن هي بحث الدينيه.وفي هولاء المباحثات العربيه افضل لاني قادر علي ان اقول الآيات والروايات باللغه الاصلي.
هذا صحيح : طبعاً الآيات باللغة العربية ، وليكن النقاش باللغة الإنكليزية أو بالعربية : يمكن ذلك ، وإن شاء الله نحن متفقون على كلمة لا إلاه إلا الله ، وهي كلمة التوحيد .
وكذلك موعدنا الساعة التاسعة والنصف ليلاً عندنا ، وعندكم العاشرة والنصف ليلاً ، إن كان هذا ملائماً لك . If it is possible
وأرجو أن تقرأ هذا الموضوع في هذا المنتدى :
منهج أئمة أهل البيت في التوحيد/1
منهج أئمة أهل البيت في التوحيد/2
منهج التوحيد عند أئمة أهل البيت /3
نعم .عاشره و النصف بتوقغŒت الطهران ان شاءالله
و هذا جواب سوالك:
*نرجع الي الآية 21 من سورة الکهف نراها تشير ال*ى الموقف من جثامين الفية من اصحاب الکهف***"قَالَ الَّذِينَ غَلَبُواْ عَلىَ أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيهْم مَّسْجِدً"، و من هنا لا يمکن اعتبار بناء المسجد قرب القبور و الصلاة فيها لوحده اقداماً مخالفاً للموازين الإسلامية، لکن الروايات الموجودة في هذا المجال يمکن تقسيمها إلي قسمين متفاوتين قابلين للتقسيم:القسم الأول: هناک روايات لا تعتبر الصلاة قرب قبور أولياء الله (ع) جائزة فحسب، بل تعتبرها ذات ثواب مضاعف. و قد وصلت الي حد التواتر المعنوي أمثال هذه الروايات في أحاديث أهل البيت (ع) إلي حد بحيث لا يبقي أي مجال لتوجيه مخالفتها، بحيث عقد صاحب وسائل الشيعة فصلا خاصا يحتوي علي أکثر من عشر أحاديث لتبيان ثواب الصلاة جوار قبر سيد الشهداء الإمام الحسين (ع)*[1]*و ليس من الصحيح حمل تلک الروايات في ظاهره علي حرمة أو کراهة بناء المسجد أو أداء الصلاة قرب القبور. ففي هذا المجال يجب القول: نحن و بسبب صراحة القرآن و روايات القسم الأول، في جواز بناء المسجد و الصلاة قرب القبور، لابد أن نعتبر روايات القسم الثاني متعلقة بالنهي عن نوع*من الاحترام الخاص للقبور الذي من شأنه أن يؤدي إلي الشرک أو الإسراف أو التفاخر أو استغلال شخصية الموتي و...، أما الاحترام المتعارف لقبور أولياء الله فهو غير مشمول بهذا المنع و ذلک لأنه لا ينافي عبودية الله سبحانه بل يکون في طولها.و بعبارة أخري، الآية الشريفة و روايات القسم الأول، تبيّن حکماً ثابتاً أما روايات القسم الثاني فهي ناظرة إلي أحکام مقطعية لم تذکر إلا لشروط خاصة. و الآن نبيّن لکم توضيحاً مختصراً فيما يتعلّق ببعض الموارد التي يمکن اعتبارها أدلة علي صدور روايات القسم الثاني:1- مخالفة الأوامر الإلهية: ففي النظرة الأولي يجب العلم بأن السجدة باتجاه القبور لوحدها لا يمکن اعتبارها شرکاً کما هو الحال بالنسبة للصلاة و السجود مقابل الکعبة فهي ليس بمعني عبادتها، و يمکن أن نذکر أمثلة اخري للصلاة مقابل رموز اخري، و لکن هي لله سبحانه، کأمر الله سبحانه للملائکة فيما يخص السجود لآدم (ع).*[2]*و کذلک أمر الله سبحانه لکل المسلمين بأن يصلّوا إلي مقام إبراهيم (ع) بعد الطواف*[3]*و نحن نعلم أن هذا المقام لم يکن إلا محط أقدامه (ع)، فإذا کان البناء و الصلاة قربه أو مقابله مؤشّراً علي عبادة الله سبحانه و لا يعد من الشرک جزماً، فلا يُمکن أن تکون مثلاً الصلاة إلي جنب أو مقابل قبر إبراهيم (ع) في فلسطين شرکاً، لکن و مع کل ذلک فبما أن الله سبحانه قد عيّن قبلة للمسلمين، لا يجوز انتخاب مکاناً آخر غيرها تعسّفاً و جعله قبلة أخري و إن کان مقدّساً. فلعل احتمال لعنة اليهود و النصاري من قبل النبي محمد (ص) هي بسبب إنهم اتخذوا قبور أنبيائهم قبلة لهم تعسفاً، و النبي (ص) کان قلقاً لئلا يتخذ فريق من المسلمين تعسّفاً بعد وفاته قبره قبلة لهم يصلّون إليها بدلاً من الکعبة.*فاذا انتفى هذا الخطر و ترسخت لدى المسلمين القبلة الحقيقية فلا مانع من البناء حينئذ.2- التکاثر و التفاخر: بمراجعتنا للتفاسير*[4]*نواجه حادثة تاريخية و هي ان مجموعة أفراد قبيلتين کانوا يتفاخرون، فکان أفراد القبيلة الاولي يتفاخر علي القبيلة الاخري برجالهم البارزين و المعروفين و يتباهون بهم أمامهم، و عندما لم يبق من الأحياء أحد إلا ذکروه شرعوا بتعداد الأموات و ذکر خصائصهم و بطولاتهم و افتخاراتهم مقابل القبيلة الاخري حتي نزلت الآيات الأولي من سورة التکاثر "أَلْهَئکُمُ التَّکاَثُر* حَتىَ زُرْتمُُ الْمَقَابِر" فمن الطبيعي أن لا تکون هذه الرؤية للأموات و استغلال أسمائهم و شخصياتهم و بناء المقابر غير العادية –التي لا تکون إلا لارضاء أنفسهم- مقبولة و مؤيدة من قبل الإسلام، و لعل أکثر الروايات التي کانت تذم و تمنع بناء المقابر، منصرفة إلي أمثال هذه الموارد التي نشاهد الآن ما يشابهها –مع الأسف- في بعض المقابر العائلية.3- المبالغة في إظهار العزاء و المصيبة بالنسبة للمصائب العادية: فمع ان الدين الإسلامي قد أوصي کثيراً بالصبر علي المصائب الحالّة بالإنسان، مع ذلک نشاهد الآن بعض الأفراد أصحاب العزاء علي الموتي العاديين، يتخذون سبيل الافراط و کأنما لا يعتقدون بأجر و ثواب الصابرين، و لعل بعض الروايات ناظرة إلي هذه المسألة و أنه يجب ألا يؤدي موت الأحبة إلي أن يعطل الإنسان حياته الشريفة.4- الاعتقاد بعدم انتفاع الموتي بتزيين القبور: کان الاعتقاد السائد سابقاً هو أن الموتي بعد الموت يحتاجون أيضاً إلي الغذاء و المکان المناسب و آلات الزينة و غيرها من الأمور الضرورية للحياة الدنيوية، لذلک نجد في بناء القبور الأثرية في الحضارات القديمة، آثاراً من هذه الأمور المادية. فبعض الروايات قد تکون ناظرة إلي إنه ليس من الجدير بناء القبور بهذه الکيفية بما فيها من الامکانات المادية، و هذه أيضاً لا يمکن أن يصل نفعها الي الموتي.5- احتمال الارتداد إلي عبادة الأوثان: بما ان عرب صدر الإسلام، لا زالت بعض تصرّفاتهم يُشم منها رائحة الوثنية، و لم يتطهّروا تماماً من الشرک آنذاک لذا فاحتمال رجوع عقائد الجاهلية موجود و يُهدّد المسلمين باستمرار، لذلک اتخذ النبي الأکرم (ص) اتجاه بعض المباحات موقفا شديدة حتي يستئصل الشرک من جذوره. و من الطبيعي لا حاجة إلي هذه الشدة بعد استئصاله من جذوره. فمن جملة هذه الاقدامات: أمر النبي محمد (ص) بکسر الأواني التي کان يُشرب بها الخمور و تحفظ به، مع علمنا بأنالفقهاء لم يفتوا بذلک حيث لا يوجد فقيه يقول بوجوب کسر تلک الآنية، و*هذا يعن*ي أنهم فهموا من موقف الرسول (ص) ذلک أنه کان إجراءا مقطعيا فقط*.فبعض ردود الفعل الشديدة التي اتخذت في صدر الإسلام بالنسبة لما يتعلّق بالقبور يمکن أن نجعلها ضمن هذا الاطار. کمثال علي ذلک، ان أهل السنة يعتقدون بأن النبي الأکرم (ص) کان يمنع المسلمين ابتداءً من زيارة القبور ثم و بمرور الزمان لم يرفع هذا المنع عنهم فحسب، بل أوصاهم به و جعل زيارة القبور مما تذکر بالموت و القيامة و تزهد بالدنيا.*[5]بناءً علي ما مضي و نظراً للواقع الموجود، فيما يخص المراقد الشريفة لأئمة الشيعة (ع) يمکن الانتهاء إلي هذه النتيجة و هي: ان البناء في أطراف مراقدهم الشريفة (ع) لا يختلف کثيراً عن بناء المسجد علي قبور أصحاب الکهف الذي عدّ فيما بعد مکاناً لعبادة الله سبحانه وان الامکانات المادية الموجودة التي هي أما لرفاه الزائرين أو رمز من رموز الفن الإسلامي، لا يُمکن أن تکون مصداقاً للأمور المنفية التي لها ارتباط بالقبور. لذلک لا يُمکن أن نعتبره عملاً غير مقبول شرعاً.و من الجدير بالالتفات اليه ما نشاهده اليوم من حالات مشابهه لما ورد في السؤال ناشئة من احتياجات العصر الحاضر في بناء بعض الأماکن المقدسة في الحرمين الشريفين، منها:1- مع علمنا بأن للعبادة علي جبل الصفا في مکة ثوابا عظيما حسب ما جاءت به روايات الشيعة و السنة، نجدهم اليوم و بسبب المحافظة علي هذا الجبل التاريخي المقدّس جعلوا حوله حصاراً و بنوا عليه قبّة، بحيث لا يُمکن لزائري بيت الله الحرام إلا أن يقفوا جنب هذا الحصار و ينشغلوا بعبادة الله سبحانه، کما ان السعي بين الصفا و المروة الذي کان يؤدي سابقاً تحت السماء و في فضاء مفتوح، بنوا الآن فوقه طبقات مختلفة بحيث صار يؤدي بمحيط مغلق، متعلّلين بأن هذا العمل جاء لتلبية حاجات الزائرين الذين يزداد عددهم يوما بعد يوم.2- مع أن رعاية حرمة الکعبة واجبة علي کل حال، بحيث تذکر بعض الروايات کراهية ارتفاع کل بناء في مکة بحيث يعلوا الکعبة،*[6]*نشاهد اليوم عمارات ارتفعت في أطراف المسجد الحرام بحيث وصل ارتفاعها إلي عشر أضعاف ارتفاع الکعبة، و من المؤکّد لم يذکروا لهذا العمل توجيهاً إلا حاجة الزائرين و رفاههم.الآن سؤالنا هو، ألا يمکن و بهذه الأدلة، أن يهيّؤا لزائري البقيع- الذين يأتون للزيارة بکل مشقة و عناء علي رغم کل القيود الکثيرة و الازدحام الشديد- المجال المناسب و المسقف؟ و إذا لم يکن وضع القبة علي أعلي جبل الصفا و المروة مؤشّراً علي الشرک، کيف تکون نفس هذه القبة إذا بنيت علي قبور أولياء الله تعد مؤشّراً علي الشرک و الوثنية؟!وفي الختام نثير انتباهکم إلي رواية من صحيح البخاري عن أبي بکر بن عياش عن سفيان التمّار أنه حدّثه إنه رأي قبر النبي (ص) مستناً، (يعني کالقبة الصغيرة).*[7]*فإذا کان بناء القبر سابقاً علي شکل بحيث يخيل للناظر إنه کالقبة الصغيرة جائزاً، هل في بناء قبة أکبر علي القبر اشکال؟أضف ال*ى ذلک إن الموقف العلمي للمسلمين خير شاهد على جواز البناء، فنحن عندما نرجع الى سيرة المسلمين عامة وأهل البيت (ع) خاصة نجدهم قد شاهدوا بإم اعينهم البناء على قبر الرسول الاکرم (ص) و الائمة الاوائل کالامام الحسين (ع)، و لم ينهوا عن ذلک، و قد تحدث الرحالة و اصحاب التأريخ عن القبب و البناء على القبور أمام مرأى و مسمع علماء المسلمين کافة فهنا تجد قبرا مجللا لأبي حنيفة و هناک لعبد القادر و ثالث للشخية الفلانية اضف الى امتداد ذلک على بقاع العالم الاسلامي من شمال افريقيا الى بلاد الهند و ما جاورها، و لم ينه عنه الا قبل قرنين من قبل فئة اعتبرت نفسها مدافعة عن التوحيد و کأن کل علماء الاسلام على مقر القرون و الايام لم يلتفوا لما التفت اليه الوهابيون!!، و هذا يکشف عن کون علماء المذاهب قاطبة کانوا يفهمون روايات المنع بنحو آخر لا يتنافى مع بناء القباب عليها.[1]*****الحر العاملي، محمد بن الحسن، ج14، ص517، باب 69- استحباب کثرة الصلاة عند قبر الحسين (ع) فرضاً و نقلاً ...، مؤسسة آل البيت، قم، 1409 هـ.ق.[2]****البقرة، 34؛ الاعراف، 11؛ الاسراء، 61؛ الکهف، 50؛ طه، 116. "******".[3]****البقرة، 125 "***وَ اتخَّذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِمَ مُصَلى*".[4]****القرطبي، محمد بن أحمد، الجامع لأحکام القرآن، ج21، ص169، انتشارات ناصر خسرو، طهران، 1364 هـ.ش.[5]*****سنن إبن ماجة، ج1، ص501، ح1571، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، دار الفکر، بيروت "کنت نهيتکم عن زيارة القبور، فزوروها فإنها تزهد في الدنيا و تذکر الآخرة". اقرؤا في هذا المجال الجواب رقم 8146 (الموقع: 8926).[6]****الحر العاملي، محمد بن الحسن، وسائل الشيعة، ج13، ص235، الباب 17، مؤسسة آل البيت، قم، 1409 هـ.ق.[7]****صحيح البخاري، ج2، ص106، دار الفکر، بيروت، 1401 هـ.ق.
لقد اعتمد البحث على :
1- آيات قرآنية
2- أحاديث مروية
3- استنتاجات تاريخية
4- ربط موضوع القبور بالبيت الحرام
5- الرغبة في تشييد قبور البقيع وزيارتها
فأما الاستنتاجات : عن قبر الحسين وروايات عن قبر النبي فهذه لا يأبه لها كبرهان ولا يمكن الاستدلال بها .
وأما ربط القبور بالبيت الحرام ، فشتان ما بين بيوت الله وخاصةً بيت الله الحرام وما بين قبور العبيد ، وقد أذن الله بتشييد بيوت العبادة وهي المساجد ولم يأذن بتشييد القبور، بل ذُكِرت القبور للبعثرة لا للتشييد .
وأما الاستنتاجات التاريخية فلا اعتماد عليها .
وأما الأحاديث فلا اعتماد عليها لوجود كثير من الاختلافات فيها ووجود أحاديث تضادد تلك الأحاديث
وأما الآية القرآنية في سورة الكهف : {إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا}
فإنه في الزمان الذي استيقظ فيه أهل الكهف كان أهل المدينة قد أصبحوا نصارى وأصبحوا طائفتين أو حزبين .
وهذا تفسيرها من قبل مفسر القرآن والكتب السماوية الراحل محمد علي حسن الحلي رحمه الله
"ولما رجع إلى أصحابه في الكهف وأخبرهم بالقصة سألوا من الله أن يميتهم لئلا يكونوا محطّ أنظار للناس ، فماتوا في كهفهم ، ولما أبطأوا دخل عليهم أهل المدينة فوجدوهم موتى ، فقالت إحدى الطائفتين نحن نبني قبوراً لهم ، وقالت الأخرى بل نحن نبني ، وذلك قوله تعالى {ذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ} يعني يتنازعون في أمر البناء {فَقَالُوا} أهل المدينة ، أي قال بعضهم لبعض {ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا} أي ابنوا باب الكهف عليهم واتركوهم فيه {رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ} هل ماتوا أم ناموا ثانية {قَالَ} أي قالت الفرقة الثانية {الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ} يعني غلبوا على أمر الفتية في شأن البناء {لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدا} أي مكان للسجود والصلاة ، فبنوا فوق الكهف كنيسة .
وهنا لا يظهر استحباب بناء القبور ولا بناء المساجد فوق القبور ، وإنما الطائفة التي تغلبت حكمت ببناء الكنيسة فوق الكهف .
وأما الآية القرآنية العظيمة في سورة التكاثر{أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ} ففي الحقيقة فيها ذم التكاثر وكذلك ذم زيارة القبور .
لأن القبر ليس فيه إلا رمم بالية وعظام نخرة ، وإن دين الإسلام ليس دين قبور بل دين مساجد .
وأما الأنبياء والأئمة والصالحين فقد ذهبوا إلى جوار ربهم في السماء في الجنة ، وهم ليسوا محبوسين في قبورهم .
http://www.quran-ayat.com/saa/index.htm#نفوس_الأولياء_
http://www.quran-ayat.com/saa/index.htm#قبور_الأولياء_
ملاحظة : إن الموضوع السابق يحتوي نقاط كثيرة ، فأرجو أن نناقش نقطة واحدة في كل مرة .
إن مقام إبراهيم هو من الآيات الدالة على قِدم بيت الله الحرام ، حيث كان إبراهيم يصلي فيه ، وقد أمر الله تعالى المسلمين بأن يصلي كل من الحجاج ركعتين في مقام إبراهيم ، وذلك بأمر من الله تعالى ، وإن شعائر الله في بيت الله يجب تعظيمها ، وهي تختلف عن القبور ، ولم يذكر الله تعالى قبر إبراهيم ، بل قال مقام إبرهيم .
http://www.quran-ayat.com/shabaha/3.htm#96
http://www.quran-ayat.com/shabaha/3.htm#97
والسبب في ذلك هو أن القبوروتشييدها يؤدي إلى الرهبة من صاحب القبر وتؤدي إلى تعظيمه ، فتأتي الناس إليه وتدعو منه وتقدسه وتنذر له النذور وتحلف باسمه وهذا هو الشرك بالله : التعظيم لغير الله وثم الدعاء من غير الله والنذر لغير الله والحلف بغير الله وغير ذلك .
http://www.quran-ayat.com/saa/index....تقديسها_إشراك_
http://www.quran-ayat.com/hour/an_ho...raves_Is_a_Sin
Have you ever asked your friend to pray for you? And ask god sth for you?
This is is exactly the same.we ask imam hussein to pray for us .this not shirk
The shrines are houses of god .they are mosques and goy is beeng prayed in them .not anyone else. If you pray in magham thats not shirk.but is you pray in masjid ol nabi ; thats shirk??
قال الله عزوجل قل لا اسئلكم عليه اجرا الا المودة في القربي و قال رسول الله صلى الله عليه وآله ذكر على عباده . و اي المكان افضل لذكر نفسا الا قبره؟ نذكرون علي و بنوه لعباده الله و نقدس قبورهم لطاعه الله و في سبيل الله و علي ملة رسول الله كما نقدس قبر الرسول في مسجد النبي. نعبد الله في مسجد النبي ص في القرب قبره و نعبد الله في بين الحرمين و في النجف و في المشهد الرضا عليه السلام. و قال يوسف القوا قميصي علي وجه ابي يات بصيرا. و ضريح الرسول الله و ائمه المعصومين كقميص يوسف و مقدس و متبرك و يشفي المرضي و يبصر الاعمي كقميص يوسف صلوات الله و سلامه عليه. و تقولون انا مشركون لحب احباء الله؟ و لعمل بامر الله و رسوله؟
سيكون نقاشنا ليلاً إن شاء الله حوالي العاشرة مساءً ، لإني مضطر للخروج لقضاء أشغالي .
أبو إسرائيل أرى أن يكون نقاشنا نقطة نقطة
وفي الحقيقة فكل هذه الأقوال مألوفة لدينا لأننا ننتمي إلى هذه المنطقة ونعرف ما يقوله أهلها ، وأهلنا هم من المغالين في حب علي وأولاده ، كما كنا نحن : فنعرف مثلاً : المباهلة والمودة في القربى وحديث الكساء وحديث الغدير وغير ذلك ، فهنا من الأفضل أن يكون نقاشنا كل نقطة على حدة .
وأنا ليس لدي اعتراض : هل علي هو أفضل من غيره أم لا ، ولا يعنيني هذا لأن الزمن مر وانقضى ، ولا حاجة لأن نجعل عقولنا وقلوبنا مشغولة بهذا الأمر وليس هذا مطلوباً منا ، بل المطلوب هو تكريس العبادة لله وحده وهو التوحيد : الذكر لله والشكر لله والاستعانة بالله وحده والدعاء من الله لا من الأئمة .
فأول ما نقوله هو قول الله تعالى : (قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم)
فالمبالغة في المحبة تؤدي إلى المغالاة
http://quran-ayat.com/insan/5.html#%...4%D9%84%D9%87_
والتقديس والتعظيم لا يجوز إلا لله ، فمن عظم شخصاً فقد اشركه مع الله الذي لا ينبغي التعظيم إلا له .
الجواب:
الآية القرآنية {قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى} ، يعني أريد منكم أن تودوا أقرباءكم وتصلوا رحمكم ، وتوجد آيات أخرى أيضاً في هذا المجال ، مثل:
{قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ} (90) سورة الأنعام
{وَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ} (104) سورة يوسف
{قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ } (86) سورة ص
{قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} (47) سورة سبأ
وبالطبع نحن نحب أقرباء النبي المؤمنين منهم ، ولا نحب الكافرين منهم مثل (أبو لهب) وهو عم النبي والذي نزلت فيه سورة كاملة (تبت يدا أبي لهب وتب .. إلخ )
ولكن معنى الآية أن الله يأمر نبيه الكريم أن يقول للناس : لا أسألكم على تبليغ الرسالة مالاً وإنما الله هو الذي يعطيني أجرتي ولكن أريد منكم أن تتواددوا بينكم وخاصة ً أن تودوا أرحامكم وأقرباءكم .والحديث المروي (ذكر علي عبادة) فغير صحيح لأن الذكر المطلوب هو ذكر الله بالتسبيح والتكبير والحمد وليس ذكر علي ، وليس مطلوباً من المسلم أن يذكر علياً أو غيره بل أن يذكر الله تعالى بكرةً وأصيلا .
والقبر ليس فيه إلا العظام والرمم البالية المنتنة ، وليس الإمام قد ارتكب ذنباً لكي يحبسوه في قبره ، بل هو في الجنة في السماء في جوار ربه .
وقميص يوسف قد شرحت عنه من كتاب مفسر القرآن والكتب السماوية محمد علي حسن الحلي وبينت لك عنه ، وأن يعقوب عليه السلام لم يكن أعمى ولكن بصيرته اختلت وفكره أصبح مشوشاً بسبب فقدان يوسف وأخيه بنيامين ، فعندما ألقوا قميص يوسف عليه واشتم رائحته عاد بصيراً بالأمور وذهب عنه القلق ، ولا مجال للمقارنة فتقول أن القبور هي مثل قميص يوسف وأن القبور تشفي المرضى ، فالأئمة في حياتهم لا يستطيعون شفاء أحد إلا الدواء الذي يعطيه الطبيب ويكون الشفاء بإذن الله تعالى .
وكل ما يقولونه عن شفاء المرضى ومشي العرجان وغير ذلك بسبب زيارة قبور الأئمة : كل ذلك أكاذيب
وهذه هي الوثنية بعينها والإشراك الصريح أن يعبقد المسلم أن شفاء المرضى والحالات المستعصية بسبب زيارة قبور الأئمة والأولياء ، فإن الدعاء من الله والشفاء من الله والرزق من الله .
نحن لا نقول أنكم مشركون أو غيركم وإنما هناك حدود فمن يتجاوزها فهو مشرك : ومن ذلك أن يحب الإنسان أحباء الله أكثر من حبه لله ، والدليل على ذلك أن المساجد وهي بيوت الله ليس فيها ذهب وفضة ولكن الذهب والفضة تراه في قبور الأئمة .
http://www.quran-ayat.com/saa/index....ني_وبين_أحدهم_
ولكن انا و انت لا نقدر علي تاويل و التفسير القرآن. قوله تعالي :
«..وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ کُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّکَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَاب
و من الراسخون في العلم؟ انا ؟! لا ان هذا تكبر. لا اعلم تاويل آيات القرآن من نفسي. اي الكتاب يريد معلما. و من المعلم هذا الكتاب؟ من هو معلم القرآن الذي هو الراسخ في العلم؟ هو الرسول. و مات الرسول ص .و من هو المعلم بعده؟ من هو يتطبق الآيات مع الوقايع و المسائل اليوم؟ قال رسول الله صلى الله عليه وآله: اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي اهل بيتي لن يفترقا حتي يردا علي الحوض. " لن " يعني "ابدا" ان القرآن و اهل البيت لن يفترقا ابدا الي يوم القيامه. و كيف اهل البيت؟ قوله تقدست اسمائه: انما يريد الله ليذهب الرجس عنكم اهل البيت و يطهركم تطهيرا. و ان الله يفعل ما يريد. ارجع الي تلك المقاله التي ارسلتها حول هذا الآيه.
و قوله تعالي قل لا اسئلكم عليه اجرا الا الموده في القربي
و يقول لا اسئلكم عليه اجرا الا من شاء اتخذ الي ربه سبيلا
و ما الجواب؟ هم السبيل الي الله.هم اهل البيت النبوه.
و ان شاء الله انت تعلم واقعه الغدير. ان رسول جمع آلاف من المسلمين و قال لهم من كنت انا نبيه ف"علي" اميره. و كيف يمكن لا يهم هذا الامر و نزل آيتين له. نزل هذا الآيه قبل الغدير:
يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
و كيف يمكن لا يهم هذا الموضوع و الله قد امر بنبي فيه و قال ان لم تفعل فما بلغت رسالته؟ فحتما سيكون امرا مهما جدا. و قال النبي في الغدير :من كنت مولاه فعلي مولاه و من كنت انا نبيه فعلي اميره.و نزل بعد الغدير:
اليوم اكملت لكم دينكم و اتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم اسلام دينا
رجاء يا اخي انا ايراني و لا عرب و وقفت انرجي كثيرا لكتابه هذا الرساله. رجاء كاخيك اقرءه بدقه و بتفقه فيه .
ما الجواب؟ ما هو يكمل الدين الله و يتم نعمه الله ؟ لا يهم هذا الموضوع ؟ ان الله قد حدد النبي حول عمل به. رجاء أقرءه مرة اخري و اخري.المودة لقربي النبي هو السبيل الي الله. قال الله نفسه في كتابه الكريم. سارسل مقالته حول الغدير و المودة ان شاءالله.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)