فاطمة تتحدى الله على تويتر

[بسام]

السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

من خلال التصفح وجدت هذا الموضوع فاحببت ان انقله لكم وهو ان امراءة من الكويت لا تعتقد بوجود الله ( والعياذ بالله ) بل كل شي من الطبيعة ومن العلم والفيزياء والعمليات الحسابية


فاطمة تتحدى الله – مغردة جديده في تويتر
اليكم بعض افكارها










قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ اِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْاَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ اِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَاَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ‏}‏ .. صدق الله العظيم
دمتم بحفظ الرحمن

[عبد الملك]

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم أرنا فيها يوم لن ينساه احد من خلقك وجعلها عبرة لمن اعتبر اللهم امين

[عبد الكريم]

شكرأ للأخ بسام على هذا الموضوع..

[عبد العليم]

في الحقيقة هذه المرأة هي مثيرة للسخرية أكثر من كونها مثيرة للغضب ، فكيف لكائن لا حول له ولاقوة وعقله من الصغر بحيث لايسع اتفه اﻷمور أن يتحدى الله العظيم؟!
ومن جهلها أنها تقرن بين تحطيم ابراهيم للأصنام وبين نجاح الشيطان في ازالة خوف الله من صدرها.
مثلها كأحمق يشرب السم متحدياً أنه لن يتألم و لن يموت، فعلاً سيفرح قليلاً جداً وسيشعر بنشوة النصر ولكن اﻷلم والموت قادم ...

[ابو صالح]

فاطمة ليست امرأة ولكن هو رجل ملحد قد يكون من الملحدين العرب او هو يهودي ويدعي انه فاطمة والدليل على ذلك انه يكرة مكة جدا وهو لايعرف قصة النبي ابراهيم ولم يسمعها من اهله او المدرسة ويعتقد ان النبي ابراهيم كسر الاصنام في مكة وهو ايضا يتحدى بكتب الفيزياء و الرياضيات و المنطق ومصطلح العقلانية وهذة هي ادوات الملاحدة واكثرهم من خريجي الجامعات والحاصلين على شهادات عليا ولكنهم عانوا في طفولتهم تجارب مؤلمة جدا من ذويهم او المجتمع الفاسد الذي نشؤا به فسببت لهم امراض نفسية مكبوتة متراكمة عاشوا معها ومع غوايات الشيطان السابقة و اللاحقة فوصلوا الى ما وصلوا اليه من انواع الشذوذ الفكري و السلوكي ، وفي محاولة التنفيس عن الكبت الذي يعانونه كرد فعل نفسي وبغواية الشيطان فانهم يحاولون تعميم افكارهم الشاذة على الآخرين وخصوصا مع وجود جهات مؤسسية ومنظمات تدعمهم . قوتهم الحقيقية هي بالاعلام وكلما تسلطت عليهم الاضواء كلما زادت شعبيتهم وخصوصا مع ابتعاد المسلمين اليوم عن الوفاء في عبادتهم لله سبحانه وحده وتغييرهم لتشريعاته .

[عبد الرحمن العجمي]

من الملاحظ في الفترة الاخيرة زادت وتيرة تهجم امثال هؤلاء على الله سبحانه وتعالى وكثر من يشرك مع الله سبحانه وتعالى مخلوقاته فهذه الشخصية اي كانت رجل او امرأة او حتى دابة من المريخ تناقض نفسها بنفسها فهي تحاول ان تنسب لله صفات بشرية اي انها تريد ان يرد على الاستفزاز اي ان لله صفات بشرية حاشا لله سبحانه وتعالى وانما((اللّهُ يَسْتَهْزِىءُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ))

[عبد العليم]

هولاء الناس يحبون تسليط الأضواء عليهم واثارة الزوابع ليشعروا بالراحة بسبب مشاكلهم النفسية كما تفضل اﻷخ أبو صالح، المشكلة ليس بهم فقط ولكن المشكلة أيضاً في المستمعين ﻷن كثير من الناس في نفوسهم شك كبير ولكنهم يؤمنون من باب اﻷحتياط، أي اذا كان هناك الله وجنة ونار فقد ربحوا بأيمانهم وان لم يكن فلم يخسروا ولم يربحوا.

هي طلبت أن يخسف الله تعالى بها اﻷرض ليكون ذلك دليل على وجوده ، و لكن في نفس المصادر العلمية التي تحدثت عنها فأن وجود الحياة نتيجة صدفة هي أصعب بمليار مليار مليار مرة من حدوث خسف في ارض بيتها وهذا فقط حسب المصادر اﻷلحادية الكاذبة، أما الرقم المعتدل فهو أن وجود الحياة هو أصعب من الخسف بمليار مليار مليار مليار ..... (اكمل كتابة مليار 200 مرة!) .. علماً ان المليار هو الف مليون. وهذه فقط معجزة الله في نشوء حياة مكروبية بسيطة وليس معجزة الله في انشاء الأنسان وباقي الكون. ولهذا فأن من يعتبر أن الخسف ليس صدفة ، فيما يعتبر أن الحياة مجرد صدفة فأن جهله يساوي الرقم المذكور.
وهذا يدل على غباء الملحدين وخصوصاً العرب أو الشرقيين منهم فجهلهم يدفعهم الى ترديد كلام لايفقهون منه شيئاً ويظهر غبائهم عندما يضيفون الى هذا الكلام افكارهم الخاصة.
قال تعالى: "قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ"