: 5 ويل لاشور قضيب غضبي و العصا في يدهم هي سخطي
10: 6 على امة منافقة ارسله و على شعب سخطي اوصيه ليغتنم غنيمة و ينهب نهبا و يجعلهم مدوسين كطين الازقة
10: 7 اما هو فلا يفتكر هكذا و لا يحسب قلبه هكذا بل في قلبه ان يبيد و يقرض امما ليست بقليلة
10: 8 فانه يقول اليست رؤسائي جميعا ملوكا
10: 9 اليست كلنو مثل كركميش اليست حماة مثل ارفاد اليست السامرة مثل دمشق
10: 10 كما اصابت يدي ممالك الاوثان و اصنامها المنحوتة هي اكثر من التي لاورشليم و للسامرة (سفر اشعيا)
: 24 و لكن هكذا يقول السيد رب الجنود لا تخف من اشور يا شعبي الساكن في صهيون يضربك بالقضيب و يرفع عصاه عليك على اسلوب مصر
10: 25 لانه بعد قليل جدا يتم السخط و غضبي في ابادتهم
10: 26 و يقيم عليه رب الجنود سوطا كضربة مديان عند صخرة غراب و عصاه على البحر و يرفعها على اسلوب مصر (اسفر شيعا)
: 1 و يخرج قضيب من جذع يسى و ينبت غصن من اصوله
11: 2 و يحل عليه روح الرب روح الحكمة و الفهم روح المشورة و القوة روح المعرفة و مخافة الرب
11: 3 و لذته تكون في مخافة الرب فلا يقضي بحسب نظر عينه و لا يحكم بحسب سمع اذنيه
11: 4 بل يقضي بالعدل للمساكين و يحكم بالانصاف لبائسي الارض و يضرب الارض بقضيب فمه و يميت المنافق بنفخة شفتيه
11: 5 و يكون البر منطقة متنيه و الامانة منطقة حقويه
11: 6 فيسكن الذئب مع الخروف و يربض النمر مع الجدي و العجل و الشبل و المسمن معا و صبي صغير يسوقها
11: 7 و البقرة و الدبة ترعيان تربض اولادهما معا و الاسد كالبقر ياكل تبنا
11: 8 و يلعب الرضيع على سرب الصل و يمد الفطيم يده على حجر الافعوان
11: 9 لا يسوؤون و لا يفسدون في كل جبل قدسي لان الارض تمتلئ من معرفة الرب كما تغطي المياه البحر (اشعياء)
1: 10 و يكون في ذلك اليوم ان اصل يسى القائم راية للشعوب اياه تطلب الامم و يكون محله مجدا
11: 11 و يكون في ذلك اليوم ان السيد يعيد يده ثانية ليقتني بقية شعبه التي بقيت من اشور و من مصر و من فتروس و من كوش و من عيلام و من شنعار و من حماة و من جزائر البحر
11: 12 و يرفع راية للامم و يجمع منفيي اسرائيل و يضم مشتتي يهوذا من اربعة اطراف الارض (اشعيا)