في رأيي انه لولا كثرة الملحدين و المتشككين وقوتهم في المجتمع الامريكي لما كان سيصدر قانون زواج المثليين لان غالبية المثليين هم من هؤلاء . وكقانون عام في المجتمعات البشرية كرأي شخصي انه كلما زاد الالحاد والمتشككين وحتى ايضا المشركين بالله سبحانه في مجتمع ما كلما زادت اشكال الشذوذ الجنسي وكذلك كلما زادت اشكال الشذوذ الجنسى وحتى اشكال الفاحشة الاخرى مثل الزنى وغيره في اي مجتمع كلما دل ذالك على تفشي الاشراك والالحاد والمتشككين في ذالك المجتمع وذلك بسبب العلاقة المترابطة بينهما ... وهذا مانجده الآن في اغلب مجتمعاتنا العربية و الاسلامية من قليل او كثير مع الاسف الشديد وان كان اغلبه في السر وليس في العلن كما هو حاصل في امريكا اوكندا او اوربا او اسرائيل .
مع توضيح مهم وهو ان تفشي الشذوذ الجنسي المثلي والغير مثلي في الزمن الحاضر ياتي بعد تفشي الزنا بشكل عام والملل منه لاسباب متعددة لغرض الحصول على اشباع جنسي ونفسي اعلى حسب تصورالشاذين انفسهم وهذا ما زينته شياطين الانس و الجن لهم .