مقتل اميرالشام قبل القائم

[المقدسي]

قتل امير سوريا اي رئيسها ولا نقصد بشار الاسد بالتحديد فلربما شخص غيره . فقد ورد في الرواية عن ائمة الهدى(ع) (...يقتل قبل القائم ملك الشام) بشارة الاسلام

[ABOKAMAL]

اخوتي الكرام لا يعلم الغيب الا الله واذا شاء اطلع بعض الغيب نسبيا الى الانبياء اما غيرهم فلا يعلم الغيب بتاتا لا الأئمه ولا غيرهم واما القران فلم يذكر شيء من هذا القبيل لا مقتل فلا ن ولا علان والساعه لا تاتي الا بغته وقد جاءت اشراطها فلا ننتظر الا الساعة فقط ( هل ينظرون الا الساعة ان تاتيهم بغته فقد جاء اشراطها) فلم يتحدث الله في كتابه عن الدجال ولا عن المهدي ولا عن عوده للمسيح ولا عنه انه ما زال حيا وياجوج وماجوج ماتوا وانتهوا بلا رجعه الا يوم ينفخ في الصور ( وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا ) وقال تعالى ( وحرام على قرية اهلكناها انهم لا يرجعون حتى اذا فتحت ياجوج وماجوج ) ولا تفتح عنهم القبور الا يوم القيامه في اليوم الذي يعود به الاموات الى الحياه الاخره وفي هذا اليوم يخرج ياجوج وماجوج وكل من هلك ( وهم من كل حدب ينسلون) وكلمة هم عائده على ياجوج وماجوج وكل من هلك وذلك يوم القيامه بعد نفخة البعث ويقول الله تعالى ( ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا) اذن لا يجمع ياجوج وماجوج الا يوم القيامه ولو كانوا موجودون الان لكشفتهم الاقمار الصناعيه وهم يعدوا بالمليارات حسب الروايات . واما دابة الارض تاتي يوم القيامه حينما يقع القول على الناس ( وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآَيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ (82) الفرقان وهذا يوم الحشر . اذن ايها المسلمون لاتركنوا فالساعه تاتي فجاه لان اشراطها قد جاءت وانتهت فاعدوا الى الاخره واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

[عبد القهار]

أن الرواية التي أوردها الأخ المقدسي تبقى رواية لحين وقوعها فالكثير من الروايات التي جاءت قسم منها تحقق وقسم منها هي تهريج أو كذب وعلى سبيل المثال
حيث يقول الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه : ( إذا اختلف الرمحان بالشام ، لم تنجل إلا عن آية من آيات الله. قيل : وما هي يا أمير المؤمنين؟، قال : رجفة تكون بالشام، يهلك فيها أكثر من مائة ألف، يجعلها الله رحمة للمؤمنين وعذاباً على الكافرين

قد تؤول هذه الرواية على أنها الحرب الدائرة في سوريا اليوم وكما قلت هي تبقى رواية رواية تحتمل كل الاحتمالات فما صح منها نصدق به فقط
و مصادر الروايات متعدده و أهمها ما ورد عن النبي( عليه السلام ) وتناقلها أهل بيته ( رضي الله عنهم )
أو ما نقله الصحابة ( رضي الله عنهم ) عن النبي ( عليه السلام )

[عبد العليم]

اخوتي الكرام لا يعلم الغيب الا الله واذا شاء اطلع بعض الغيب نسبيا الى الانبياء اما غيرهم فلا يعلم الغيب بتاتا لا الأئمه ولا غيرهم واما القران فلم يذكر شيء من هذا القبيل لا مقتل فلا ن ولا علان والساعه لا تاتي الا بغته وقد جاءت اشراطها فلا ننتظر الا الساعة فقط ( هل ينظرون الا الساعة ان تاتيهم بغته فقد جاء اشراطها) فلم يتحدث الله في كتابه عن الدجال ولا عن المهدي ولا عن عوده للمسيح ولا عنه انه ما زال حيا وياجوج وماجوج ماتوا وانتهوا بلا رجعه الا يوم ينفخ في الصور ( وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا ) وقال تعالى ( وحرام على قرية اهلكناها انهم لا يرجعون حتى اذا فتحت ياجوج وماجوج ) ولا تفتح عنهم القبور الا يوم القيامه في اليوم الذي يعود به الاموات الى الحياه الاخره وفي هذا اليوم يخرج ياجوج وماجوج وكل من هلك ( وهم من كل حدب ينسلون) وكلمة هم عائده على ياجوج وماجوج وكل من هلك وذلك يوم القيامه بعد نفخة البعث ويقول الله تعالى ( ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا) اذن لا يجمع ياجوج وماجوج الا يوم القيامه ولو كانوا موجودون الان لكشفتهم الاقمار الصناعيه وهم يعدوا بالمليارات حسب الروايات . واما دابة الارض تاتي يوم القيامه حينما يقع القول على الناس ( وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآَيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ (82) الفرقان وهذا يوم الحشر . اذن ايها المسلمون لاتركنوا فالساعه تاتي فجاه لان اشراطها قد جاءت وانتهت فاعدوا الى الاخره واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

السلام عليكم ...
ان الروايات والنبوءات تبقى مجرد كلام للعلم فقط، وقد يصح البعض منه وقد يخطأ الباقي ... ومصدر الصحيح منه هو الرسول الكريم محمد (عليه السلام) ولايوجد وحي لأمام أو شيخ...

أما القرآن الكريم فجاء به ذكر المهدي (او رجل مكلف ببيان القرآن من الله تعالى) في اكثر من موضع وآية وقد ذكرناها لك سابقاً ..

أما بالنسبة لما اوردت في رسالتك :

ولا تفتح عنهم القبور الا يوم القيامه في اليوم الذي يعود به الاموات الى الحياه الاخره

فهنا أحب ان أحدد بعض الأختلاف مع وجهة نظرك ... لأن الأنسان الحقيقي هو الروح وليس الجسد ، وعند الموت تغادر الروح الجسد ويتحول الأخير الى تراب ... وتبقى الروح حية في عالم البرزخ وعند مجيء يوم القيامة تذهب الأروح الى الفضاء للحساب . ولاداعي لعودة الأرواح الى أجسام مادية مرة اخرى.

اقرأ موضوع : لا معاد للأجسام -كتاب الأنسان بعد الموت