بسم الله الرحمن الرحيم
هل من احد يستطيع حل هذه الشكالية بما احترت به
إلا وهي
انه دائما حين ما نذكر النبي محمد فأننا نقول ( صلى الله عليه وسلم ) . وحين نسأل عن معنى الصلاة على النبي يقال هو دعاء الله( سبحانه وتعالى) أليه بالرحمة و الرضا وهذا لا شيء فيه فالكل يطلب و يرجوا رضا رب الكل ولكن في الوقت نفسه نطلب من النبي إن يكون واسطة بيننا وبين الله ( سبحانه )في طلب قضاء الحاجة أو توجيه لطلب أليه مباشرتاً ( في السؤال والقضاء ) وهذا تناقض من الوجه الأول انك تطلب الرحمة من الله( سبحانه) للنبي(عليه السلام) ومن باب اخر فأنك تطلب الرحمة من النبي ( عليه السلام) وكأن الأمر (مثل ما عطيتك انت كمان اعطيني )
فهل هنالك شخص يفهمني كيف الخلاص من هذه الإشكالية أو كيف افهمها صح