لقد ذكر الله أصحاب الفيل في محكم كتابه بأسوأ المعتدين من خلال إعجابهم بكثرتهم على العرب قبل الإسلام وتفاخروا بجيوشهم وفيلهم .
فما كان الله إلا ان سلط عليهم طيور الأبابيل لتمحقهم عن بكرة أبيهم ولم يقم لهم ملك بعد ذلك بمثل ما كانوا عليه قبل تجرئهم على بيت الله (مكة ) واليوم أصحاب الفيل والحمار الذي هو علم حزب اوباما الامريكي الديمقراطي والعجل (اسرائيل) الذي نسفه موسى نسفا في اليم يريدون تحدي ارادة الله ولم يتعضوا ليهدموا الأقصى المبارك من الله ليقيموا بيتا امر الله أهل الوثنية ليزيلوه يسوؤا القوم قتلا واسر وخسفا .
(أما والله ليسلطن عليكم أبابيل الإيمان ولتكونا اخر العبر ألى اخر الدهر )والله غالب على أمره ولو كره الكافرون
الحمار والعجل والفيل ؟؟؟؟؟