بوكلوزي” فيلم يثير جدلا واسعا في بولندا

[عبد الملك]

“بوكلوزي” هو الفيلم الذي يثير جدلا كبيرا هذه الأيام في بولندا، إذ يتطرق الى مجزرة وقعت في قرية “جادوابنيه” خلال الحرب العالمية الثانية: تم محاصرة مئات اليهود في حظيرة ليحرقوا أحياء من قبل جيرانهم البولنديين، بتواطؤ مع النازيين.

حسب المؤرخين، فإن ما بين ثلاثمائة وخمسين وألف وخمسمائة يهودي احرقوا في هذه العملية. الجدل الذي اثاره فيلم “بوكلوزي” يعكس نجاحه أيضا إذ جذب آلاف البولنديين الى قاعات السينما.

[عبد الصمد]

على الرغم من أن جميع الوقائع التاريخية تبين أن اليهود تعرضوا لمذابح على يد الأوربيين وهذا بنص اعتراف تلك الدول التي قامت بهذه المذابح وهذه ثقافه شعوب وفكر ديني لا يمكن أن يتغير لا بتغير الفكر الديني لتلك الشعوب وهذا ما علمت عليه الماسونية العالمية حيث أنها تساعد بنشر الفكر أللحادي خصوصاً في أوربا لكي تتخلص من العنصرية الدينية على اعتبار ان النصارى يعتقدون أن اليهود هم من قاموا بصلب المسيح وقد نجحت الحركة الماسونية بانتزاع الشعوب الأوربية من لباسها الديني حيث اصبح الدين هنالك مجرد طقوس واحتفالات سنويه
ولكن لا اعلم لماذا اليهود يصبون جام غضبهم على العرب المسلمين وكانهم هم المحرض أو الدافع لتلك المذابح أم أن عداء اليهود للعرب عداء تاريخي حتى من قبل بعثة النبي محمد (عليه السلام) ؟؟؟؟

[إبن سينا]

وهذا ما علمت عليه الماسونية العالمية حيث أنها تساعد بنشر الفكر أللحادي خصوصاً في أوربا لكي تتخلص من العنصرية الدينية على اعتبار ان النصارى يعتقدون أن اليهود هم من قاموا بصلب المسيح وقد نجحت الحركة الماسونية بانتزاع الشعوب الأوربية من لباسها الديني حيث اصبح الدين هنالك مجرد طقوس واحتفالات سنويه
ولكن لا اعلم لماذا اليهود يصبون جام غضبهم على العرب المسلمين وكانهم هم المحرض أو الدافع لتلك المذابح أم أن عداء اليهود للعرب عداء تاريخي حتى من قبل بعثة النبي محمد (عليه السلام) ؟؟؟؟

إن الشيطان عدو مبين لبني آدم وقد أقسم بعزة الله أن يغويهم أجمعين إلا عباد الله المخلصين
وأهم عمل في هذا المجال أن يجعلهم يشركون بالله فيقعد لهم على صراط الله المستقيم ليصدهم .
ولما كان دين الإسلام هو دين التوحيد الخالص لله فأصبح عمل الشيطان أن يحارب دين الله وهو الإسلام ويعمل كل ما من شأنه إضعاف المسلمين وتقوية عدوهم .
فلهذا نجد الملحد يتساهل مع المشركين وأعمالهم فيقول هذه تقاليد وكل إنسان حر في تقاليده ، ولكن نرى الملحد يحارب دين الله وكل ذلك بإيعاز من الشيطان .