تلقين و ألقاء هذا حال اكثر فهم الناس من الدين فلا بحث و تأمل و لا تفكير حتى في أقوالهم لا في اقوال الغير فكثير من أقوال الأقوام لو وعوها وفكروا فيها ليكتشفوا مدى ضعف معتقدهم وهشاشته ولكن التقي والتلقين الذي نشئوا عليه منذ الصغر قد جعل من عقولهم جامده من الناحية العقائدية مع أهميتها في حياه الفرد والمجتمع ولا اعلم السبب لماذا الإنسان يفكر في كل امر ألا امر دينه فهو غالباً ما يعتقد انه على الصواب وغيره من المخالفين من عقائد وأديان على خطاْ فهل هذا اليقن عن بحث ام عن خوف من الحقيقة أم هو غباء