تغريدات الهدى بهدي آيات من كتاب الله ومواعظ وحكم

[عبد القهار]

آيات , أبيات , مقولات . أقتباسات وحكم ( متسلسلة ) توضح لنا الطريق إلي الله نبدأها على بركة الله بآية من كتاب الله والله الموفق للخير إن شاء الله
================================================== =======================
1_ [ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ](الحج:32)
عرف بعضهم التقوى بانها ( هي أن تعبد الله، على نور من الله ترجو ثواب الله ، وأن تتجنب معصية الله، على نور من الله ، تخشى عقاب الله )

[عبد الملك]

[ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ](الأنفال:2)

2_ قال احد العلماء
لو ادركت القلوب عظمة الله ،
لكان شهيقها القرآن ..
وزفيرها الذكر ..
ونبضها الدعاء ..
و أنا اقول
و اساسها الحب والخوف والرجاء

[عبد الصمد]

3_ [ يَآأَيُّهَا الۡإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدۡحًا فَمُلَاقِيهِ ](الأنشقاق:6)
تجول عيناك فيمن حولك
تحسب أنهم في النعيم وأنت وحدك في الشقاء والبلاء..
عجبا لك!
أما علمت أن الدنيا دار ابتلاء فلا يسلم من ذلك أحد؟؟

[عبد القهار]

4_ [ رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ](آل عمران:8)
جاء في ما نسب إلى أبو العتاهية قوله
إِلَـــهـــي لا تُــعَــذِّبـنـي فَـــإِنّـــي ....... مُــقِـــرٌّ بِــالَّـذي قَـــد كــانَ ِمـنّـي
وَمـــا لـــي حــيـلَـةٌ إِلا رَجــائـي ....... وَعَـفـوُكَ إِن عَفَوتَ وَحُسنُ ظَنّي
فَــكَــم مِـن زِلَّـةٍ لـي فـي الـبَرايا ....... وَأَنـــتَ عَــلَـيَّ ذو فَــضـلٍ وَمَــنِّ
إِذا فَــكَّـرتُ فــي نَـدَمــي عَـلَـيها ....... عَـضَضتُ أَنامِلي وَقَرَعــتُ سِنّي
يَـظُـنُّ الـنـاسُ بــي خَـيـراً وَإِنّـي ....... لَـشَـرُّ الـناسِ إِن لَـم تَـعـفُ عَـنّي

[عبد الملك]

5_ [ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ](الرعد:28)
من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق

[إبن سينا]

آيات , أبيات , مقولات . أقتباسات وحكم ( متسلسلة ) توضح لنا الطريق إلي الله نبدأها على بركة الله بآية من كتاب الله والله الموفق للخير إن شاء الله
================================================== =======================
1_ [ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ](الحج:32)
عرف بعضهم التقوى بانها ( هي أن تعبد الله، على نور من الله ترجو ثواب الله ، وأن تتجنب معصية الله، على نور من الله ، تخشى عقاب الله )

التقوى هي أن تتقي عقاب الله بتجنب معاصيه .

[عبد القهار]

6_ [ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5)إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6)]( الشرح)
ولقد ذكرتُك والخطوب كوالحُ سودٌ ووجه الدهر أغبرٌ قاتمُ
فهتفت يا رب في الأسحار صارخاً فإذا بالفجر محياه باسمُ

[عبد الملك]

7_[ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ] (المائدة:54)
فإن عرفت التاريخ أوساً وخزرجاً * فالله أوس قادمون وخزرجُ

[عبد القهار]

8_ [ فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِۦ فِى زِينَتِهِۦ ۖ قَالَ ٱلَّذِينَ يُرِيدُونَ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا يَٰلَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَآ أُوتِىَ قَٰرُونُ إِنَّهُۥ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍۢ ]( القصص:79)

جاء عن أبو العتاهية
“رغيفُ خبز يابسٍ تأكله في زاويه.................. وكوز ماء بارد تشربه من صافيه
وغرفة خالية نفسك فيها راضيه ......................ومصحف تدرسه مستنداً لساريه
خير من السكنى بظــلات القصور ...................العالية من بعد هذا كله تُصلى بنار حاميه

[عبد الصمد]

[ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ ]( النمل:62)
يا ربي
تصاعد أنفاسـي إليـك سائلاً * وكـل إشاراتي إلـيك دعاءً و خطابُ
فليـتك ترضى عني والحيـاة مـريرة * وليـتك ترضـى والأنـام غضـابُ
وليـت الذي بيـني وبينـك في عامر * وبـيني وبيـن العــالمين خـرابُ

[عبد القهار]

[ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ](الزمر:53)
أبـت نفسـي أن تتوب فمـا احتيـالي * إذا بـرز العبـاد لـذي الجـلال
وقامـت الأرواح لربها سـكارى * و بــرزت بذنوب كأمـثـال الجــبال
وقد نصـب الميزان والكتاب حاضراً * فمنهـم من يأخذه بالشمـال
ومنهـم مـن يسـير لـدار عـدن * تـلَّقـاه العرائـس بالـغـوالـي
يقـول له الـرحمن: يـا ولـيّي * غفـرت لـك الذنـوب فلا تبـالي

[عبد الصمد]

[ وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ ]( ق:19)
أَلا مَنْ يَدَّعِيْ الفَهْمْ إِلَى كَمْ يَا أَخَا الوَهْمْ *** تُعَبِّيْ الذَّنْبَ وَالـَّذمّْ وُتُخْطِيْ الخَطَـأَ الجَمّْ
أَمَا بَانَ لَـكَ العَيْبْ ! أَمَا أَنْذَرَكَ الشَّيْبْ *** وَمـَا فِيْ نُصْحِهِ رَيْبْ وَلا سَمْعُكَ قَدْ صَمّْ
أَمَا نَادَى بِكَ المَوْتْ أَمَا أَسْمَعَكَ الصَّوْتْ *** أَمَا تَخْشَى مِنَ الفَوْتْ فَتَحْتَاطَ وَتَهْتَــمّْ
فَكَمْ تَسْدَرُ في السَّهْوْ وَتَخْتَالُ منَ الزَّهْوْ *** وَتَنْصَبُّ إِلَى اللَّهْـوْ كَأَنَّ المَوْتَ مَا عَـمّْ

[عبد الملك]

[ وَلَوْلا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ ]( الزخرف:33)
رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مالٌ ــــــــــــــــــ ومن لا عنده مالٌ فعنه الناس قد مالوا
رأيت الناس قد ذهبوا إلى من عنده ذهبٌ ــــــــــــــــ ومن لا عنده ذهبٌ فعنه الناس قد ذهبوا
رأيت الناس منفضة إلى من عنده فضة ـــــــــــــ ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة

[عبد الصمد]

[لَوْ أَنْـزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ]( الحشر:21)
قال الحسن البصري: "قراء القرآن ثلاثة أصناف: صنف اتخذوه بضاعة يأكلون به, وصنف أقاموا حروفه وضيعوا حدوده واستطالوا به على أهل بلادهم واستدروا به الولاة - كثُر هذا الضرب من حملة القرآن لاكثرهم الله, وصنف عمدوا إلى دواء القرآن فوضعوه على داء قلوبهم فركدوا به في محاريبهم وحنوا به في برانسهم واستشعروا الخوف فارتدوا الحزن فأولئك الذين يسقي الله بهم الغيث وينصر بهم على الأعداء, والله لهؤلاء الضرب من حملة القرآن أعز من الكبريت الأحمر".

[عبد القهار]

[ وَمَن يَتَوَكَّلۡ عَلَىٰ اللَّهِ فَهُوَ حَسۡبُهُ ]( الطلاق:3)
من ملأ قلبه من الرضا بالقدر، ملأ الله صدره غنىً وأمناً وقناعة، وفرغ قلبه لمحبته والإنابة إليه، والتوكل عليه.( كتاب لا تحزن )

[عبد الملك]

[ وَلَوۡ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهۡرِهَا مِن دَآبَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمۡ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَآءَ أَجَلُهُمۡ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا ](فاطر:45)
أنا العبد الذي أغلق الأبواب مجتهداً على المعاصي وعين الله تنظرني
تمر ساعاتي أيامى بلا ندمِ ولا بكاء ولا خوف ولا حزنِ
ولى بقايا ذنوب لست أعلمها الله يعلمها في السر والعلنِ
ما أحلم الله عنى حيث امهلني وقد تماديت في ذنبي ويسترنيِ

[عبد القهار]

[ كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِىَ(26)وَقِيلَ مَنْ ۜ رَاق(27)وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلْفِرَاقُ(28) وَٱلْتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ(29) ]( القيامة )
كأني لي بين تلك الأهل منطرحاً على الفراش وأيديهم تقلبني
وقد أتوٌ بطبيب كي يعالجني ولم أرى الطبيب اليوم ينفعني

[عبد الصمد]

[ وَلَوۡ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِى غَمَرَاتِ الۡمَوۡتِ وَالۡمَلآئِكَةُ بَاسِطُوا۟ أَيۡدِيهِمۡ أَخۡرِجُوا۟ أَنفُسَكُمُ الۡيَوۡمَ تُجۡزَوۡنَ عَذَابَ الۡهُونِ بِمَا كُنتُمۡ تَقُولُونَ عَلَىٰ اللّهِ غَيۡرَ الۡحَقِّ وَكُنتُمۡ عَنۡ آيَاتِهِ تَسۡتَكۡبِرُونَ ](الأنعام:93)
وأشتد نزعي وصار الموت يجذبها من كل عِرق بلا رفق ولا هونِ
وقام من كان أحب الناس في عجلِ نحو المغسل يأتيه يغسلني