القران والسنة ام السنة والقران ؟ اليس سنة اي نبي في قومة هي فيمما يوافق الكتاب ومصداقيتها تتم من خلال مطابقتها للكتاب ؟ السنة جزء من الثقافة والقران هو المساحة الرحبة في حياة امتنا ؟اذن لماذا تهيمن السنة على القران وليس العكس ؟ وشكرا
القران والسنة ام السنة والقران ؟ اليس سنة اي نبي في قومة هي فيمما يوافق الكتاب ومصداقيتها تتم من خلال مطابقتها للكتاب ؟ السنة جزء من الثقافة والقران هو المساحة الرحبة في حياة امتنا ؟اذن لماذا تهيمن السنة على القران وليس العكس ؟ وشكرا
التعديل الأخير تم بواسطة المقدسي ; 06-13-2013 الساعة 05:07 PM
السنة يعنى ان تسن امرا فكيف يعمل المسلمون بالسنة وهم يختلفون فى القران ويجعلون فيه ناسخ ومنسوخ وكيف يهيمن القران على السنة وهو غريب عنهم اى القران وجزاك الله خير الجزاء
القران الكريم هو كلام الله الذي لا خلاف على نصوصه وان اختلفوا في تفسيره وتأويله لكن كتب الأحاديث هناك اختلاف كبير بين الطوائف على نصوصها حتى الصحيح منها والمقياس بشري حتى في الصحيح وليس بعرضه على القران الكريم شاهد هذا الموضوع
كيف يصبح حديث صحيح والأخر ضعيف ومقارنة القران بالأحاديث
الخلاصة كل ما جاء في القرآن الكريم هو واجب الأيمان به ...أما ما سواه من أحاديث وتاريخ فلا ضمان على صحته ودقته فما هو صحيح في كتاب هو ضعيف وموضوع في كتاب أخر من نفس المذهب
التعديل الأخير تم بواسطة عبد القهار ; 07-23-2013 الساعة 04:43 PM
السنة لا تهيمن على الكتاب فهي شارحة له
وبالنسبة لكلامكم عن عدم صحة ما فيها اتصور انه لا يمكننا الجزم بهذا
فالرسول لم يكن ينطق عن هوى بل كان وحيا يوحى وقد تجند الكثير من العلماء للبحث في صحة الاحاديث البخاري ومسلم نموذج اسطوري في ذلك لهذا اتصور انه لا يحق لنا ان نلقي بجهدهم الكبير في سلة واحدة دون ان نحاول الاستفادة منه
لا ننكر الصحيح منها مما يتطابق مع القران هذا موقفنا الثابت والقطعي اما الاية التي استشهدت بها (وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ) فأنها تجيب عن نفسها اي في الوحي فقط .لا ينطق بما تهوى نقسه .. لارتباط كلمة الوحي ارتباطا راسخا وثابتا داخل النص القرآني والأدلة كثر منها مثلا( عبس وتولى ) كان رأيا خاصا رده الله وعاتبه عليه فلو كان سلوكه اليومي وحيا لما نزلت فيه آية وغيرها لأنبياء مثله أمثلة مماثلة من وحي القران وأنما ذكرت هذا المقال لأني أريد للمسلمين مصدر موثوق يجمعهم وليس يفرقهم وليس لدينا اصدق من كتاب الله
والله من وراء القصد وشكرا لردك
التعديل الأخير تم بواسطة thamer ; 07-27-2013 الساعة 11:23 AM سبب آخر: تعديل حرف
فعلا اختنا السنة لا تهيمن على الكتاب ولا تكمله لانه كلام الله الكامل المحفوظ واما " احاديث " الرسول عليه السلام فنحن لا ننكرها ونأخذ بما يتطابق وكلام الله المحفوظ وهو الكلام الوحيد الموثوق لان وحتى الاحاديث قد تلاعبت بها ايادي البشر عن قصد او غير قصد وقد دس اليهود وغيرهم من اعداء الدين الى كلام الرسول ما ليس فيه واما عن ما تقولين عليه وحي فليس كل ما هو منقول عن افعال النبي واقواله وحي من الله وانما اغلبها من عند الرسول عليه السلام والمشكلة هنا ليست فيما يقوله الرسول عليه السلام فما يقوله النبي واجب التصديق والايمان لكن مشكلتنا هي كيف نعرف ما قاله الرسول وهو ميت منذ (1400) سنة وهي مدة طويلة جدا كما اننا نجد لكل طائفة كتب للاحاديث لماذا اقبل بهذا ولا اقبل بذاك ولكل طائفة اجتهاداتها ففيصلنا هو القران الكريم الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فما لا يعارضه نأخذ به ( حتى لو كان لغير النبي ) واما عن النموذج الاسطوري" مسلم والبخاري " فأن هذا النموذج الاسطوري فيه الكثير الكثير من الاحاديث الاسطورية والتي لا تمت الى القران الكريم بصلة لا من قريب ولا من بعيد واليك مثالا واحدا ( النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له حتى يطلع الفجر ) رواه البخاري (7494) ومسلم (758) ) فما هو رأيك بهذا الحديث مثلا ؟ اذا عرفنا انه في كل وقت هناك ثلث اخير من الليل لان الارض " كروية " وليست مسطحة وكما ان هناك في الحديث نفسه اشكالات اخرى لا اريد الخوض فيها
كما احب ان انوه اننا لا ننكر فضل العلماء الافاضل وهم علماء ولهم مكانتهم واجتهادهم واجرهم عند الله وفي النهاية انا وانتم والعلماء بشر نخطىء ونصيب الا وحي الله هو الكامل وشكرا لكم .
التعديل الأخير تم بواسطة ابو عبد الله العراقي ; 07-27-2013 الساعة 12:09 PM
الاخت الكريمة ليديا - نحن نؤمن بسنة الرسول عليه السلام الفعلية والعملية في العبادات التي وصلت إلينا بالتواتر مثل تفاصيل الصلاة والحج المعروفة .والزكاة
ونقرأ الأحاديث النبوية الشريفة كما وصلت إلينا من كتب الأحاديث المختلفة ، سنيةّ أو شيعية ، سواءاّ بسواء ، ونعتبرها كلها روايات ظنية الثبوت تحتمل الخطأ والصواب. نعرضها على القرآن الكريم (كلام الله الذي لا يعلو عليه كلام أحد) ...ماتعارض منها مع القرأن رفضناه جملةّ وتفصيلا ، وما إتفق أخذنا به إستشهادا وإسترشادا هذا هو مقياسنا للصحيح من الاحاديث
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)