لي أعتراض بسيط أخ عبد العليم أرجوا ان تقبله لا يجوز تسميته كتاب مقدس وهو به ما به من الحدث على عباده الأصنام والأوثان والأنبياء فأرجوا أن تجد عباره أخرى مناسبه كأن تكون كتاب اليهود والنصارى البايبل او غيرها
لي أعتراض بسيط أخ عبد العليم أرجوا ان تقبله لا يجوز تسميته كتاب مقدس وهو به ما به من الحدث على عباده الأصنام والأوثان والأنبياء فأرجوا أن تجد عباره أخرى مناسبه كأن تكون كتاب اليهود والنصارى البايبل او غيرها
سلآم الرب معكم جميعا
1/ تقول :الحقيقة ان القول أن الكتاب محرف بالكامل هو خلاف المنطق و انا اقول انك بهذا تطبق بهذا مبدأ الازدواجية فكل ما يخدم القرآن فهو سليم اما ما يخالفه فهو محرف
اين المصداقية و اين الموضوعية في هذا ؟؟
2/ تقول "
أما عن كيفية معرفة ما هو المحرف من السليم ، فهو بعرضه على القرآن الكريم ، وفي بعض الأحيان يكفي عرضه على المنطق السليم ، حيث يوجد في الكتاب المقدس كلام لايقبل به اي منطق سليم حتى لو كان بسيطاً."
الرد
اولا انا كمسيحي لا اومن بالقرآن و لا بنبوة نبي الاسلام لانني اعلم أن العهد القديم كان كله نبوأت عن مجيء السيد المسيح، وقد تحققت كل النبوأت بمجيئه.. هذا من جانب، من جانب آخر: فإن كلام الله عبر العصور لا يمكن أن يتعارض، فكان كل من العهد القديم والعهد الجديد متوافقان في كل شيء.. ويكملان بعضهما البعض.. ولا يوجد هناك أي تعارضات بينهما..
ولا نقبل لا بالمنطق ولا بالعقل ولا بالإيمان أن يأتي أحد بعد بضعة قرون ليقول ما هو ضد كلام الله في السابق! فيقول الكتاب: "إِنِّي أَتَعَجَّبُ أَنَّكُمْ تَنْتَقِلُونَ هكَذَا سَرِيعًا عَنِ الَّذِي دَعَاكُمْ بِنِعْمَةِ الْمَسِيحِ إِلَى إِنْجِيل آخَرَ! لَيْسَ هُوَ آخَرَ، غَيْرَ أَنَّهُ يُوجَدُ قَوْمٌ يُزْعِجُونَكُمْ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُحَوِّلُوا إِنْجِيلَ الْمَسِيحِ. وَلكِنْ إِنْ بَشَّرْنَاكُمْ نَحْنُ أَوْ مَلاَكٌ مِنَ السَّمَاءِ بِغَيْرِ مَا بَشَّرْنَاكُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا»! كَمَا سَبَقْنَا فَقُلْنَا أَقُولُ الآنَ أَيْضًا: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُبَشِّرُكُمْ بِغَيْرِ مَا قَبِلْتُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا»" (رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 1: 6-9). وكلمة "أنا ثيما" هذه تعني "محروم" أو "مفرز خارجًا"..
أما الحجة التي يحاول بها بعض البسطاء الركون إليها، فهي خدعة تحريف الكتاب المقدس، التي هي ضد العقل والمنطق، قبل أن تكون ضد الواقع والتاريخ.. والخدعة الطريفة الأخرى هي محاولة الزج بأشخاص في داخل الكتاب المقدس، كالمناداة بأن الكتاب المقدس قد ذكر أي شيء له علاقة بنبي الإسلام محمد.
انا آسف ان ضهرت لك بهذه الصفات لكنني بطبعي لا اقبل اي شيئ دون التعمق فيه
تعريف الندم ساتسقيه من احد المعاجم العربية :
نَدِمَ :
نَدِمَ على الأمر نَدِمَ َ نَدَمًا ، وندامة : أسف .
و نَدِمَ كرهَه بعدما فعله .
فهو نادِمٌ . والجمع : نُدّام .
وهي نادمة . والجمع : نوادم .
وهو ندمان ، وهي ندمانة ، وندمَى . والجمع : نَدَمَى .
المعجم: المعجم الوسيط
لكننا يآ خي نتكلم عن كلام لله ، و هذا مختلف،!!
كما اشرت لك القرآن مليئ بالنصوص المجازية ......
سا ذكر لك بعض الامثلة :
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ * سورة الرحمن 55: 26 و27 ،
وَلاَ تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * سورة القصص 28: 88 .سؤال : هل لله وجه؟؟
وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ،،، * سورة المائدة 5: 64
سؤال : هل لله يدين؟؟؟
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلاَ تَتَّقُونَ قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَا سْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلاَ تُخَاطِبْنِي فِي الذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنْتَ وَمَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * سورة المؤمنون 23: 23 و26 و27 و28
سؤال :هل لله عينين؟؟
الي آخر النصوص القرآنية .......
انت لم تخلق مسيحي ولكنك قد تمت برمجتك على المسيحية منذ الطفولة ... قد تعترض على هذا ؟ طيب أجب عن السؤال التالي .
ما الذي جعلك تؤمن بأن ما تسميه الكتاب المقدس هو كلام الله ؟
هو حاليا عبارة عن كلام مكتوب في كتاب موجود في المكتاب وعلى الأنترنت .
مالذي يدريك أن النبوءات تحققت فعلاً ؟ والغريب أن ذلك قادك الى النتيجة التالية:لانني اعلم أن العهد القديم كان كله نبوأت عن مجيء السيد المسيح، وقد تحققت كل النبوأت بمجيئه
لماذا انت تعتقد ان الكتاب المقدس كلام الله أصلاً ؟اولا انا كمسيحي لا اومن بالقرآن و لا بنبوة نبي الاسلام
سلام الرب مع الجميع
قبل الرد على سؤالك احب ان اعطيك نبذة صغيرة عن حياتي الروحية :
انا اولدت و ما زلت اعيش في الجزائر ، و الجزائر كما يعلم الجميع ، بلد اسلامي
اذا ، لم ابرمج منذ الطفولة كما تقول فقد عبرت منذ 12 سنة فقط
انا عابر يا سيدي الفاضل، او مرتد، حسب مفهومكم
لذا فضلا لا امرا لا تتسرع في استنتاجاتك
اما للرد على سؤالك :
الكتاب المقدس يشهد عن نفسه بأنه كلمة الله المعصومة والتي يستحيل تحريفها
(1) ماذا يقول الكتاب المقدس عن نفسه:
أنه كلمة الله الحية والفعالة:
' " لان كلمة الله حية وفعالة وأمضى من كل سيف ذي حدين وخارقة إلى مفرق النفس والروح والمفاصل والمخاخ ومميزة أفكار القلب ونياته" (عب12:4).
' " هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي. لا ترجع إليّ فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح فيما أرسلتها له" (أش11:55).
' " أليست هكذا كلمتي كنار يقول الرب وكمطرقة تحطم الصخر" (أر29:23).
… أنه كلمة الله التي تكلم بها الله على فم أنبيائه بالروح القدس:
' " كل الكتاب هو موحى به من الله" (2تي16:3)، " تكلم بفم أنبيائه القديسين الذين هم منذ الدهر" (لو70:1).
كما " تكلم الرب عن يد عبيده الأنبياء" (2مل10:21) بالروح القدس:
' " روح الرب تكلم بي وكلمته على لساني" (2صم2:23).
' " لأنه لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس" (2بط21:1).
ومن ثم تتكرر في الكتاب المقدس عبارة " كلمة الله " 3808 مرة، كما تتكرر عبارة " هكذا قال الرب " 400 مرة للتأكيد على أن كل كلمة فيه هي كلمة الله الموحى بها والتي تكلم بها من خلال أنبيائه القديسين.
وهو كلمة الله الثابتة التي لن تتغير ولن تنسخ ولن تزول إلى الأبد:
' " إلى الأبد يا رب كلمتك مثبتة في السموات" (مز89:129).
' " يبس العشب ذبل الزهر وأما كلمة إلهنا فتثبت إلى الأبد" (أش8:40).
' " السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (مت35:24).
' " وأما كلمة الرب فتثبت إلى الأبد. وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها " (1بط25:1).
وكلمة الله التي لا يمكن أن يحذف منها أو يضاف إليها حرف واحد:
' " كل الكلام الذي أوصيكم به احرصوا لتعملوه. لا تزد عليه ولا تنقص منه" (تث32:12).
' " لا تزد على كلماته لئلا يوبخك فتكذّب" (أم6:30)
' " وان كان أحد يحذف من أقوال كتاب هذه النبوّة يحذف الله نصيبه من سفر الحياة ومن المدينة المقدسة ومن المكتوب في هذا الكتاب" (رؤ19:22).
والكلمة النبوية " وعندنا الكلمة النبوية وهي اثبت التي تفعلون حسنا أن انتبهتم إليها كما إلى سراج منير في موضع مظلم إلى أن ينفجر النهار ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم" (2بط16:1). (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى).
و"كلمة الحق" (2تي15:2):
' " ولا تنزع من فمي كلام الحق.. شريعتك حق.. كل وصاياك حق.. راس كلامك حق" (مز43:119و142و151و160).
' " كلامك هو حق" (يو17:17).
والكلمة الصالحة " الكلمة الصالحة التي تكلمت بها" (أر14:33).
والكلمة الصادقة والكاملة والمستقيمة والثابتة إلى الأبد والتي لا يزول حرف وأحد أو نقطة واحدة منها:
' " كل كلمة من الله نقية. ترس هو للمحتمين به. لا تزد على كلماته لئلا يوبخك فتكذّب" (أم5:30و6).
' " ناموس الرب كامل يرد النفس. شهادات الرب صادقة تصيّر الجاهل حكيما. وصايا الرب مستقيمة تفرّح القلب. أمر الرب طاهر ينير العينين. خوف الرب نقي ثابت إلى الأبد. أحكام الرب حق عادلة كلها" (مز7:17و9).
' " الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل" (مت18:5).
ومصدر الحياة الأبدية:
' " فتشوا في سفر الرب واقرأوا واحدة من هذه لا تفقد. لا يغادر شيء صاحبه لأن فمه هو قد أمر وروحه هو جمعها" (أش16:34).
' " فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي" (يو39:4).
2 – ماذا قال الرب يسوع المسيح عنه:
المكتوب الذي لابد أن يتم ولا يمكن أن ينقض:
' " أما قرأتم هذا المكتوب. الحجر الذي رفضه البناءون هو قد صار راس الزاوية" (مر10:12).
' " فابتدأ يقول لهم انه اليوم قد تم هذا المكتوب في مسامعكم" (لو21:4).
' " لأني أقول لكم انه ينبغي أن يتم فيّ أيضا هذا المكتوب وأحصي مع أثمة" (لو37:22).
' " ولا يمكن أن ينقض المكتوب" (يو35:10).
' ولا يمكن أن يزول حرف واحد منه " فاني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل" (مت5:17).
' كلمة الحياة الأبدية " فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية. وهي التي تشهد لي" (يو39:4).
' كلمة الحق المؤدي إلى الحياة الأبدية " الحق الحق أقول لكم أن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد" (يو51:8).
' " السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (35:24).
و السؤال موجه لك الآن :
هل يمكنك ان تنفي ان القرآن صناعة بشرية ؟؟؟
هل معنى أن يحذر الله من الزيادة أو الحذف أن يعني ذلك أن الزيادة أو الحذف قد حدثا فعلًا؟؟!! أليس هذا كلام غريب ويتنافى مع الحق؟؟؟
1- في الآية الأولى يطلب الله من بني إسرائيل أن يحفظوا الفرائض والأحكام التي يعطيها لهم وأن يعملوا بها كما أعطاها لهم دون أن يزيدوا عليها أو أن ينقصوا منها، ويحذرهم من عاقبة الزيادة أو النقصان في كلامه. فهل يعني ذلك أنهم فعلوا ذلك فعلًا؟؟!!
والإجابة كلا!! لأن التحذير كان منصبًا على تنفيذ الوصية كما هي بدون زيادة أو نقصان!! وهذا الكلام كان منصبًا على المستقبل!!
2 – والآية الثانية والتي تقول: "كل الكلام الذي أوصيكم به احرصوا لتعملوه لا تزد عليه ولا تنقص منه" (تث12:32). يقصد بها تحذير مستقبلي أيضًا!!
3 – والآية الثالثة تؤكد هذا المعنى وتقول " كل كلمة من الله نقية. ترس هو للمحتمين به. لا تزد على كلماته لئلا يوبخك فتكذّب " (أم30:5و6). وسفر الأمثال كتب بعد سفر التثنية بحوالي 600 سنة ولو كان قد حدث زيادة أو حذف في كلمة الله لكان قد أشار إليها وأتخذ منها مثالًا!!
4 – أما قولك عما جاء في سفر الرؤيا فهو العجب نفسه بل والتأويل الباطل الذي يفسر كلام الله على هواه!! فيقول الكاتب مقتبسًا ما جاء في سفر الرؤيا "وَإِنَّنِي أَشْهَدُ لِكُلِّ مَنْ يَسْمَعُ مَا جَاءَ فِي كِتَابِ النُّبُوءَةِ هَذَا: إِنْ زَادَ أَحَدٌ شَيْئًا عَلَى مَا كُتِبَ فِيهِ، يَزِيدُ اللهُ عليه الضربات وَإِنْ حذف أَحَدٌ شَيْئًا مِنْ أَقْوَالِ كِتَابِ النُّبُوءَةِ هَذَا، يُسْقِطُ اللهُ نَصِيبَهُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ".
ثم تقول زاعما ومؤولًا تأويلًا باطلًا!! "أن هذا النص تعبير واضح من الكاتب بأن الله لم يتكفل بحفظ هذا الكتاب لأنه جعل عقوبة من زاد شيئًا كذا .. وعقوبة من حذف شيئًا كذا، وفيه إشارة واضحة بأن التحريف أمر وارد"!!
أن هذه الآيات وردت في آخر سفر الرؤيا كجزء منه ونص من نصوصه وهو يحذر من الحذف والإضافة، بل ويقول الكتاب في آياته الأولى "طوبى للذي يقرأ وللذين يسمعون أقوال النبوة ويحفظون ما هو مكتوب فيها لان الوقت قريب" (رؤ1:3). وهذا التطويب للذي يقرأ والذي يسمع يدل على سلامة كلمة الله وحفظها، فكيف تزعم أنت بالباطل وتقول أنه "تعبير واضح من الكاتب بأن الله لم يتكفل بحفظ هذا الكتاب"!!
… أهكذا تقلبون الحق إلى باطل والباطل إلى حق!!؟؟
… وكيف لم يتكفل الله بحفظ كتابه؟؟!!
… وهل عجز الله عن ذلك؟؟!!
… وهل أخطأ عندما أوكل إلى رجال الله في القديم والجديد بحفظ كتابه؟
… ألم يكن يعلم مقدما، بعلمه الكلي، ما سيؤول إليه مصير كتابه؟
… وهل علم بأن كتابه سيُحرف وتركه لهذا المصير؟
… وهل يزعمون أن الله ترك التوراة والإنجيل يحرفان لكي يحافظ فقط على كتاب أخر وجعل مليارات المليارات من البشر عبر كل العصور تؤمن بكتابين محرفين وسقطوا في الضلال مجاملة لكتاب آخر؟؟؟!!!! حاشا لله!!
يقول الرب يسوع المسيح: "فاني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل" (مت5:18).
" السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (مر13:31).
اين جواب السؤال ؟؟؟
هل تكرار كلمة "كلمة" هو الجواب !!! عفوا ولكن أرجو ان لايكون الحوار مجرد تصفيط كلام ومضيعة للوقت ...
وفي كل اﻷحوال فقد ورد في القرآن في مواضع كثيرة أن القرآن هو كلام الله الحق.
قال تعالى : " اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ "
وقال تعالى : "تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ "
التعديل الأخير تم بواسطة عبد العليم ; 07-21-2013 الساعة 11:25 AM
سيلاس ما هو ردك على هذه الأقوال
هذا غيض من فيض و الأن السؤالالترجمة اليونانية : مأخوذ بعضها من الأصل العبري الذي جمعه عزرا وعن النسخة السامرية . كما و اضافوا أليها بعض الأسفار دعيت في ما بعد ( الأسفار القانونيه الثانيه )
(1) الترجمات السريانية الدياتسرون: قام أحد سكان وادي الفرات المدعو تيتان، وهو تلميذ سابق إسرائيل رومية ليوستنيانوس الشهيد، قام بحبك حوادث الأناجيل الأربعة في كتاب واحد أطلق عليه الأسم اليوناني "دياتسرون".
ترجمة الأناجيل في اللغة السريانية القديمة: انتشرت هذه الترجمة انتشارًا واسعًا في القرن الثاني للميلاد. وقد وجد إنجيلان ناقصان من هذه الترجمة. وجد احدهما وليم كوريتون عام 1842 في دير السريان الموجود في وادي النطرون جنوبي غربي دلتا النيل. ووجدت الثاني اجنس سميث لويس في دير القديسة كاترينا عند جبل سيناء. ولا شك أنه كان للكنيسة السريانية ترجمة كاملة في اللغة السريانية القديمة للعهد الجديد كاملًا. ولكن هذه لم توجد كلها لغاية اليوم.
البشيطا أي "البسيطة": ترجم العهد القديم إلى السريانية في القرن الثاني أو الثالث للميلاد من اللغة العربية. وقد أصلحت هذه الترجمة فيما بعد بالمقابلة مع الترجمة اليونانية. أما العهد الجديد فقد سهر على ترجمته وجمعه أسقف اديسّا (الرها) رابولا (عام 411-435م.). وقد قابل في ذلك الترجمة السريانية القديمة على مخطوطات يونانية متعددة. ولما كانت الكنيسة السريانية لم تقبل الرسائل الكاثوليكية (؟؟؟؟؟؟ )
الصغرى وهي رسائل بطرس الثانية ويوحنا الثانية والثالثة ويهوذا والرؤيا فقد بقيت البشيطا بدون هذه الكتب الخمسة.
الترجمة الفيلوكسينية الهرقلية للعهد الجديد: قام عام 508 م. أسقف هيرابوليس في سوريا اليعقوبي المدعو فيلوكسينس بترجمة العهد الجديد كله وقد ادخل، لأول مرة في الكتاب المقدس السرياني، الكتب الخمسة المذكورة أعلاه. وقد نقَّح هذه الترجمة تنقيحًا دقيقًا عام 616 م. توما الهرقيلي مستعينًا بمخطوطات كثيرة
الفلجتا أو الشعبية: لما دعت الحاجة في القرن الرابع إلى ترجمة لاتينية موحدة مقبولة اللغة، اطلب دماسوس أسقف رومية من إيرونيموس (340-420 م.) وكان أعظم علماء المسيحيين في عصره، أن يقوم بتنقيح العهد الجديد اللاتيني. وقد نشر تنقيحه للأناجيل بمقابلتها باللغة اليونانية
النسخة الإسكندرية وتشمل على كل أسفار العهد القديم بما فيها الأسفار القانونية والعهد الجديد ورسالتا أكليمنضس الأولى والثانية
النسخة الفاتيكانية : تشمل كل أسفار العهد القديم بما فيها الأسفار القانونية الثانية أما العهد الجديد فتنقصه رسالة تيموثاس الأولى والثانية ورسالة تيطيس وسفر الرؤيا
النسخة السينائية : تشمل على أسفر العهد القديم كلها والأسفار القانونية الثانية والعهد الجديد كاملاً ورسالة برنابا راعي هرماس
على إي نسخة من النسخ تعتمد وعلى إي ترجمة
وما هو موقفك من من النسخ و التراجم الأخرى
رد مباشر دون شرح ولا لف ولا دوران كي نسترسل بالحديث تباعاً
التعديل الأخير تم بواسطة عبد القهار ; 07-22-2013 الساعة 07:37 AM
سؤال انت سألته لفت انتباهي
""هل يمكنك ان تنفي ان القرآن صناعة بشرية""
الله سبحانه وتعالى يعلم انكم ستسألون هذه الاسئلة فأجابكم بالقرآن
انت اقرء القرآن ستجد جواب لكل اسئلتك على العموم جوابي لك هو
قال تعالى
" وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ "
سيد امياس ما نقلته لنا من رد على كلام عبد المسيح بسيط الذي ذكرته انا في ردي يمكن الرد عليه ولكن لن ارد حتى يبقى الحوار ثنائي بينك وبين عبد العليم لانك واحد ونحن اكثر فللعدالة اترك التعليق لكن اردي ان ترد على ما كتبته انا في نفس مشاركتي
واذا لم تكن كل هذه النصوص مقنعة ويؤلها بعض الرهبان والاحبار توجد طريقة بسيطة جدا لكشف هل كل الكتاب المقدس من الله ام زاد في الناس او انقصوا وحصل فيه تلاعب و تغيير .. وهي دراسته بتجرد والقاعدة التي يمكن تطبيقها على كل الكتب القران والانجيل وهي (( وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا .))
فهل تقبل بهذا المقياس اقصد مقياس التناقض في الكتاب المقدس مع المنطق والواقع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)