لقد قال الله تعالى في محكم كتابه القران
: (
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكنْ شُبِّهَ لَهُمْ غڑ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ غڑ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ غڑ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا ).الآية 157 من سورة النساء
واليوم اكبر هم النصارى اقناع اتباعهم بهذه الخرافة وكلما اسلم شخص منهم قال كيف يدمج ثلاثة في واحد وهي مسألة الاقانيم الثلاث وهم كما وصفهم الله حقا في شك مريب . في حين ان نصوص من الانجيل تقر بعدم الوهية المسيح كثيرة
وهذا النص يؤكد عدم صلب المسيح عليه السلام
يوحنا :8) 59 "فرفعوا حجارةً
ليرجموه، أما يسوع فاختفَى وخرَج مِن
الهيكل مجتازًا في وسطهم، ومضى
هكذا"؟!
يوحنا :10) 93 "فطلبوا أيضًا أن
يُمسكوه فخرَج مِن أيديهم
وهنا نصين في معرض الحديث عن اعمال المسيح ودعوته لله ورد فعل الغوغاء اليهود انذاك فارادوا مرة رجمه ومرة اخرى ىان يمسكوه ليلحقوا به اذا ولكن الله نجاه فكيف بحادثة كحادثة الصلب وهي اكبر وامر وفيها تجاوز على حياة المسيح ع اذن هو برعاية الله من الاذى