عن النبي صلى الله عليه وآله يبعث الله جبرئيل فيقول يا جبرئيل اذهب فأبدهم فيضربها برجله ضربة يخسف الله بهم عندها ولا يفلت منهم إلا رجلان من جهينة فلذلك جاء القول عند جهينة الخبر اليقين فذلك قوله تعالى (ولو ترى إذ فزعوا) الآية أورده الثعلبي في تفسيره.
(وروى) صاحب الكشاف أيضا أنها نزلت في خسف البيداء