facebook twetter twetter twetter
معنى خير الرازقين او احسن الخالقين - منتديات الهدى
  • تطبيق البحث في القرآن الكريم مع التصفح وتفسير الآيات القرآنية المتشابهة بأسلوب واضح ومفهوم للجميع من كتاب تفسير المتشابه من القرآن.
  • اثبات عدم وجود ناسخ ومنسوخ في القران الكريم
  • وقت الافطار الحقيقي في شهر رمضان على ضوء القران الكريم
+ إنشاء موضوع جديد
النتائج 1 إلى 8 من 8

المشاهدات : 23602 الردود: 7 الموضوع: معنى خير الرازقين او احسن الخالقين

  1. #1
    مشرف عام
    رقم العضوية : 35
    تاريخ التسجيل : Oct 2010
    المشاركات : 2,269
    التقييم: 378
    الجنـس : ذكر

    معنى خير الرازقين او احسن الخالقين

    ما وجه التعبير القراني
    بمثل قوله سبحانه
    ((خير الرازقين)) او (( احسن الخالقين)) على الجمع
    والكل يعلم ان الرازق والخالق واحد
    وكذلك وردت عبارات مثل (ارحم الراحمين) او (اكرم الاكرمين) وغيرها في بعض الادعية والاحاديث
    وان كان السؤال بخصوص ما ورد في القران الكريم
    التعديل الأخير تم بواسطة إبن سينا ; 05-16-2012 الساعة 10:53 PM
    توقيع thamer

  2. #2
    مشرف منتدى المتشابه من القرآن
    رقم العضوية : 416
    تاريخ التسجيل : Aug 2011
    المشاركات : 1,089
    التقييم: 79
    الأخ عمار السلام عليكم ورحمة الله
    ان كلمة الرزاق تأتي مرة بعابرة المعطي اي الذي يعطي كقوله سبحانه تعالى ( وَالۡمَسَاكِينُ فَارۡزُقُوهُم مِّنۡهُ ) اي اعطوهم منه من الورث يعني ولكن رزق الله باتأكيد اوسع واكثر وفي البركة و كذلك العز في رزق الله
    ان الإنسان يخلق ويبدع ويصنع فالخلق هو صناعة شيء من شيء اخر بالتحويل او التشكيل والله يخلق من العدم الى الوجود وخلقه اكمل واتقن ( صُنۡعَ اللَّهِ الَّذِى أَتۡقَنَ كُلَّ شَىۡءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفۡعَلُونَ )
    وكذلك الأنسان عندما يعفوا ويصفح يبر بامه وابيه فو يكون راحم ولكن الله اقدر وارحم منه فهو من جعل الرحمه في قلبه فهو ارحم من كل راحم
    والاب رب البيت وصاحب العمل رب العمل وصاحب الصنعة هو رب الصنعة ولكن الله رب كل شيء وخالقه
    هذا والله اعلم وارجوا ان اكون مصيب في الاجابة ان شاء الله
    التعديل الأخير تم بواسطة thamer ; 05-16-2012 الساعة 09:42 PM
    توقيع عبد الملك
    تَبَارَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الۡمُلۡكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ قَدِيرٌ

  3. #3
    مشرف عام
    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : Sep 2010
    المشاركات : 1,581
    التقييم: 195
    إنّ ردّ الأخ عبدالملك صحيح جداً .
    وكما قال بعض الإخوان إنّ الله هو المُطلَق : فالرحمة منه وكل رحيم فرحمته هي من الله أصلاً ، والرزق أصله من الله وإن أعطيتَ أحداً فمن رزق الله تعطيه .. وهكذا .

    والآن عرفنا غاية المشركين : يريدون أن يعدلوا (أو يساووا) بين الله وأئمتهم وأوليائهم : فيقولون إن كان هناك خالقون ورازقون وراحمون فلماذا تعترضون أنّ الأئمة لهم هذه المكانة : فجعلوهم مع الله شركاء ..

    والآن نسأل هؤلاءالمشركين الموغلين في الشرك والمغالاة : لو منع الله الرزق من أحد الناس فمن يستطيع أن يرزقه ؟ هل يستطيع إمامكم الذي تغالون به أن يرزق الرجل الذي لم يرزقه الله ؟

    كما قال تعالى في سورة الملك :{أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّوافِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ} .

    وإن أراد الله أن يرحم أحداً فهل يستطيع إمامكم أو غيره أن يمنع رحمة الله أن تصل إلى هذا الرجل ؟

    كما قال تعالى في سورة الزمر
    {
    وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ


    قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ
    قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ}

    فهل يستطيع هذا الإمام أوغيره أن يخلق بعوضة أو أي شيءٍ أخر صغير أو جزءً منه ؟

    الجاهلية عادت من جديد
    والدليل على أنّ الجاهلية عادت من جديد هي هذه الادعاءات وهؤلاء في الحقيقة وثنيون مشركون مؤلّهون لهذا الإمام المجاهد ، وليسوا له بأنصار ولكنهم له ولأولاده عابدون .

    فأردعهم بقوله تعالى في سورة الحـج
    {
    يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ


    إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ

    ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ
    }


    ولو كان هؤلاءالمدّعين لحبّ هذا الإمام موجودين في زمانه لضربهم بسيفه غير آسفٍ عليهم وعلى كفرهم .

    فهل يريدون أن يعدلوا (أي يساووا ) بين الله وعبيده ؟

    قال تعالى في سورةالأنعام
    {
    الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ}


    التعظيم لله
    التعديل الأخير تم بواسطة thamer ; 05-16-2012 الساعة 09:39 PM
    توقيع إبن سينا

  4. #4
    مشرف عام
    رقم العضوية : 37
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    المشاركات : 1,626
    التقييم: 259
    العمل : مهندس
    الجنـس : ذكر
    يتشابه هذا الطرح مع الذي حاج ابراهيم في ربه، قال تعالى :" أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ"

    الملك الحق هو الله تعالى ولكنه جعل في اﻷرض ملوك لمدة زمنية وبقدرات محدودة، ومقارنة ملوك البشر بالله تعالى هي نتيجة ضعف العقل.
    الرزاق الحق هو الله تعالى فهو مصدر كل رزق ولكنه جعل في الأرض من يظن أنه يملك الرزق كصاحب العمل مثلاً ومقارنة صاحب العمل بالله تعالى هي نتيجة لضعف العقل ايضاً.

    وفيما يخص الخلق فالجواب واضح جداً من قوله تعالى : "وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَا يَخْلُقُونَ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ " 20-النحل.
    أي ان الأصنام هي لاتخلق بل هي مخلوقة ومصنوعة بأيدي الناس لتكون بشكلها هذا، ولكن فرق صناعة وخلق الأصنام عن خلق الله نجده في الآية التي تليها مباشرة:
    "
    أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ ۖ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ" 21-النحل
    اذن مخلوقات الأنسان ميتة لا حياة ولاوعي ولاشعور فيها، والدليل على أن الله هو خالق الحياة الوحيد نجده في هذه الآية :

    "
    قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا ۚ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ ۗ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ ۚ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ"
    من هذه الآية نجد أمرين:
    1) ان الله هو خالق كل شيء (لأن حتى الأصنام التي صنعها البشر مخلوقة من الطين أو الحجر الذي خلقه الله تعالى).
    2) أن خلق الله واضح جداً وغير مشابه لأي خلق سواه ويسهل لكل من له عقل تمييزه فخلق الله يملك صفة الحياة وكذلك خلق الله يملك صفة الأيجاد من العدم بينما يكون أي خلق أخر هو تحويل من صورة الى صورة اخرى لاتملك حياة أو شعور.

    وأما الذين يقولون أن هناك خالقين آخرين مع الله يشابه خلقهم لخلقه ، فقد قال عنهم الله تعالى:
    "
    أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ"
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد العليم ; 05-16-2012 الساعة 06:41 PM
    توقيع عبد العليم

  5. #5
    مشرف عام
    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : Sep 2010
    المشاركات : 1,581
    التقييم: 195
    إنّ فهم القرآن يتطبّق تطبيقاً عملياً بالردّ على ادّعاءات الكافرين والمشركين في كلّ عصر وكلّ زمان .
    وفي الوقت الحاضر اشتدّت المغالاة في محبّة الأئمة من أهل البيت ومحبّة النبيّ والصحابة ، حتّى أصبحوا ينسبون لهم صفات الله تعالى وأسماءه الحسنى فيقولون أنّ أسماء أئمتهم مشتقة من أسماء الله ومتّصلة به .
    وهكذا كانت ادّعاءات الجاهلية في زمن نبيّنا الكريم ، وقد جاء كثير من الآيات القرآنية بالردّ على هذه الادّعاءات .
    ومن ذلك مجادلة (غمالائيل) - وهو نصير المرسلين الثلاثة لأصحاب القرية - مع قومه اليهود عندما كانوا يشركون أئمتهم وسادتهم ، كما في سورة (ي س) :
    {أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ}

    فنتأمّل في قوله تعالى شَفَاعَتُهُمْ للعاقل وهم مَن كانوا يقدّسونهم ويعتقدون أنهم سيشفعون لهم .

    ويقصد أن يقول لهم أنّ الشفاعة لله وحده ، وإذا أراد الله أن يُحدِث ضراً لأحد فلا تستطيع الأئمة أو الأنبياء أو الأولياء أن يردّوا ذلك الضرّ بالشفاعة والتوسط له .

    وهذا للتمييز بين الله الخالق وبين المخلوقين أياً كانوا .

    التعديل الأخير تم بواسطة إبن سينا ; 05-16-2012 الساعة 11:01 PM
    توقيع إبن سينا

  6. #6
    مشرف عام
    رقم العضوية : 35
    تاريخ التسجيل : Oct 2010
    المشاركات : 2,269
    التقييم: 378
    الجنـس : ذكر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العليم مشاهدة المشاركة

    1) ان الله هو خالق كل شيء (لأن حتى الأصنام التي صنعها البشر مخلوقة من الطين أو الحجر الذي خلقه الله تعالى).
    2) أن خلق الله واضح جداً وغير مشابه لأي خلق سواه ويسهل لكل من له عقل تمييزه فخلق الله يملك صفة الحياة وكذلك خلق الله يملك صفة الأيجاد من العدم بينما يكون أي خلق أخر هو تحويل من صورة الى صورة اخرى لاتملك حياة أو شعور.

    وأما الذين يقولون أن هناك خالقين آخرين مع الله يشابه خلقهم لخلقه ، فقد قال عنهم الله تعالى:
    "
    أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ"
    طيب اذا كانت المخلوقات بدون روح هل الطير الذي قام بصناعته عيسى بدون روح(( أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللَّهِ ))
    توقيع thamer

  7. #7
    مشرف عام
    رقم العضوية : 37
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    المشاركات : 1,626
    التقييم: 259
    العمل : مهندس
    الجنـس : ذكر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ammar مشاهدة المشاركة
    طيب اذا كانت المخلوقات بدون روح هل الطير الذي قام بصناعته عيسى بدون روح(( أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللَّهِ ))
    عندما ألقى موسى عصاه، من الذي حول العصى الى حية تسعى؟
    هو الله تعالى، وموسى لم يعلم شيئاً أكثر من القاء العصى، وكذلك عندما ضرب موسى البحر، الله هو الذي فلق البحر يبساً في معجزة عظيمة ،في حين لم يعلم موسى أكثر من ضرب الحجر كما يضرب أي شخص عادي أي حجر عادي، وعندما يذهب موسى لبحر آخر يريد أن يفلقه فلن يستطيع ذلك وليس له أي قدرة شخصية خارقة للعادة.

    وكذلك جميع معاجز اﻷنبياء تحصل لهم من الله وبأذنه وليس للأنبياء دخل أو قوة ذاتية في حصولها، وحتى الرسول محمد عليه السلام، كان ينقل القرآن من جبريل نقلاً عن الله تعالى، ولم يكن الرسول يعلم الكثير من اﻵيات المتشابهة التي يقولها وكان كثيراً ما يقول : هكذا نزلت.
    وقد يؤتي الله تعالى بعضاً من عباده أو أنبياءه علماً (مثلاً المهدي) لتكون معجزة له، لكن يبقى هذا العلم محدوداً جداً قياساً بعلم الله أو قدرته على الخلق.
    توقيع عبد العليم

  8. #8
    مشرف عام
    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : Sep 2010
    المشاركات : 1,581
    التقييم: 195
    إنّ (أرحم الراحمين) و(خير الرازقين) و(أحسن الخالقين) و(خير الغافرين) موجودة ومستعملة في القرآن الكريم ، وأما (ربّ الأرباب) فلا توجد في القرآن ولا تُستعمَل من قبل المسلمين ، ولكن هذا التعبير موجود في ترجمة التوراة وفي الأساطير اليونانية .
    توقيع إبن سينا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تفسير كنتم خير أمة اخرجت للناس
    بواسطة thamer في المنتدى المتشابه من القرآن
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-09-2013, 06:33 PM
  2. الأسود الجميل" حجر مغربي نزل من المريخ
    بواسطة عبد الملك في المنتدى عـــلوم و فــلك
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-06-2013, 07:02 PM
  3. متطرفون يهود يدنسون دير اللطرون بالقدس
    بواسطة عبد الملك في المنتدى مرايا الاحداث
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-04-2012, 06:32 PM
  4. سؤال حير العلماء
    بواسطة ابو زيتون في المنتدى عـــلوم و فــلك
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 03-06-2011, 10:10 PM
| الكتب بالعربي | Man after Death | An Hour with Ghosts | The Universe and the Quran | The Conflict between the Torah and the Quran | الخلاف بين التوراة و القرآن   | الكون والقرآن | اسلام   | المتشابه من القرآن | تفسير القرآن الكريم    | ساعة قضيتها مع الأرواح | الأنسان بعد الموت | الرد على الملحدين | موقع الهدى للقران الكريم    | محمد علي حسن الحلي حياته ومؤلفاته