ان اسم النبي محمد (ص) موجود في الانجيل بالرغم من انكار النصارى لذلك وكما هو واضح في الرابط ادناه
https://www.youtube.com/watch?v=A6iwbSdYZTw
ان اسم النبي محمد (ص) موجود في الانجيل بالرغم من انكار النصارى لذلك وكما هو واضح في الرابط ادناه
https://www.youtube.com/watch?v=A6iwbSdYZTw
صفة النبي محمد عليه السلام في التوراة والإنجيل
بالإضافة إلى هذا النص الرائع في التوراة العبرية والتي جاء فيها ذكر النبي محمد بإسمه لفظاً ، فهناك أيضاً ذكر آخر لصفات النبي محمّد (ع) في التوراة والإنجيل ، كما جاء في كتاب (حقائق التأويل في الوحي والتنزيل) بقلم محمد علي حسن الحلي
صفة النبي الكريم محمد في التوراة :
http://quran-ayat.com/tafseer/mutsha...B2%D9%8A%D9%84
بعض ما جاء في النبيّ وعلائمه في التوراة والإنجيل :
فقد جاء في مجموعة التوراة في الإصحاح الثامن عشر من التثنية قال الله تعالى لموسى [أقيمُ لهم نبيّاً من بين أخوتهم مثلكَ وأٌلقي كلامي في فيهِ فيخاطبهم بجميع ما آمرهُ بهِ ، وأيُّ إنسانٍ لم يُطع كلامي الّذي يتكلّم بهِ باسمي فإنّي أحاسِبهُ عليهِ] ، فقوله تعالى " أقيمُ لهم نبيّاً من بين أخوتهم" يعني يقيم من بين اليهود ، فالنبيّ كان يقيم في مدينة يثرب واليهود كثيرٌ منهم مقيمون فيها وحولها . أقول لم يأتِ في هذا الفصل إسم النبيّ الّذي يُقيمهُ الربّ ، وقد جاءت أنبياء كثيرة من بعد موسى ولكن قوله "مثلكَ" أي مثل موسى في المنزلة ، وهذا يدلُّ على أنّ الّذي قصدهُ الله تعالى إمّا أن يكون عيسى بن مريم وإمّا أن يكون محمّد بن عبد الله ، ولكن قوله تعالى "من بين إخوتك" دليل على أنّهُ محمّد ، فلو قال تعالى "مِن إخوتكَ" لدلّ ذلك على أنّه من بني إسرائيل ، ولكنّه قال "من بين أخوتك" ، وقد ضاعت صفات محمّد في التوراة الّتي مزّقها ملِك بابل .
وجاء في سِفر التكوين في الإصحاح السابع عشر قال : [وأمّا إبن الأمَةِ فقد باركتُ عليهِ جدّاً جدّاً وسيلدُ اثني عشر عظيماً وأؤخّرهُ لأمّةٍ عظيمةٍ ] ، فابنُ الأمَةِ هو إسماعيل ، أمّا الثاني عشر من هؤلاء العظماء فهو محمّد ، وأمّا الاُمّة العظيمة فهم المسلمون .
وأمّا في الإنجيل فقد جاء في النشيد الملائكي في الإصحاح الثاني من إنجيل لوقا [ الحمدُ للهِ في الأعالي ، وعلى الأرضِ سلام ، وللناس أحمد ] فغيّروا معناها بالترجمة من اللغة السريانيّة إلى اليونانيّة ثمّ إلى العربيّة فكتبوا [ الحمدُ للهِ في الأعالي ، وعلى الأرضِ السّلام ، وللناس المسرّة ] راجع كتاب "الإنجيل والصليب" صفحة 38 لمؤلّفه القِس عبد الأحد داوُد . أقول أيُّ سلام على الأرض وأيُّ مسرّة حدثت فيها أفي الحرب العالميّة الأولى كان السلام أم في الثانية أم بالقنابل الذريّة أو الهيدروجينيّة ، وأيُّ مسرّةٍ كانت للناس بالحروب والزلازل أم بالأعاصير الّتي دمّرت القرى ومن فيها ؟
التعديل الأخير تم بواسطة إبن سينا ; 09-27-2018 الساعة 02:19 PM
اهل الكتاب ينكرون العلامات التوراتية ونصوصها ،ولكن الحقيقة هي ان الاسلام ودعوته ونبي الاسلام مذكور فيها شاؤا ام ابوا .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)