من علامات المهدي ( عليه السلام)

[المقدسي]

وروي عن الإمام علي أمير المؤمنين (عليه السلام) أنَّه قال: يجتمعون قزعاً كقزع الخريف من القبائل، ما بين الواحد والاثنين والثلاثة والأربعة والخمسة والستّة والسبعة والثمانية والتسعة والعشرة.

ـ وقد سأله رجل عن الإمام المهدي(عليه السلام) ـ:... فيجمع الله تعالى له قوماً، قزع كقزع السحاب، يؤلّف الله بين قلوبهم، لا يستوحشون من أحد، ولا يفرحون بأحدٍ يدخل فيهم، على عدة أصحاب بدر، لم يسبقهم الأوَّلون، ولا يدركهم الآخرون

وروي عن الإمام علي أمير المؤمنين (عليه السلام) أنَّه قال: إنَّ أصحاب القائم : يُبايعُ القائم ــ بين الركن والمقام ــ ثلاثمئة ونيِّف، عدَّة أهل بدر، فيهم النجباء من أهل مصر، والأبدال من أهل الشام، والأخيار من أهل العراق...

.شباب، لا كهول فيهم إلاّ كالكحل في العين، أو كالملح في الزاد وأقلُّ الزاد الملح.
(جلهم شباب كالكحل وقليل منهم كالملح والملح ابيض )

[المقدسي]

اذا كانوا عشرات من الانصار ينصرونه فهذه الحشود المليونية التي نراها في المناسبات لمن ؟

[عبد الملك]

اذا كانوا عشرات من الانصار ينصرونه فهذه الحشود المليونية التي نراها في المناسبات لمن ؟

سؤال جيد وملفت من الأخ المقدسي ان هذه الحشود من الناس الملايين هم أنصار المهدي الذي تهواه نفوسهم و أهواءهم وليس أنصار المهدي الذي يختاره الله كما كان اليهود في زمن قبل الرسالة الإسلامية هم بالإلاف يتباهون وينتظرون ظهور النبي محمد المخلص لهم ولكن حين بعثه الله لم يؤمن به إلا القليل منهم حتى إن العدد لا يكاد يذكر بالنسبة لعدد اليهود حال هؤلاء اليوم كحال اليهود بالأمس

[عبد العليم]

اذا كانوا عشرات من الانصار ينصرونه فهذه الحشود المليونية التي نراها في المناسبات لمن ؟

تسائل منطقي جداً ... لمن؟؟