حينما كنا صغاراً لم نكن ندري أو نعلم مقولة كانت تتردد دائماً على مسامعنا وخصوصاً حينما كنا نرى كوارث بيئيه مثل الزلازل والفيضانات وحرائق الغابات وكنت دائما ما سامع من كبار السن خصوصاً أن هذه الأرض الله حاميها بأهل بيت النبي فهنا كربلاء والنجف و الكاظمية و سامراء وهم من يحمومها ولكن هل هذا الأمر صحيح أصلاً إم أن الموتى رفعوا حمايتهم عن ارض العراق فبات يتعرض للزلازل بين الفينة و الأخرى وفي مناطق متفرقه من ارض العراق
وهل فعلاً ان هذه الأرض مباركه بالقبور وما هي أثار هذه البركة على الشعب والأرض هل من مفسر لنا ومجيب أذا أمكن مع تبين ذلك في الأمثل أي مثلا يقول الشعب العراقي من الشعوب المترفة وهذا الدليل وهكذا ؟؟؟
وهل الحروب والمجاعات والمشاكل السياسية التي تعصف بالبلاد منذ زمن بعيد وكذلك الفيضانات التي كانت تتعرض لها بغداد ومناطق الجنوب مستثناة أم ماذا الأمر أو ما هي طبيعة بركة وجود القبور في هذه الأرض وما هو دورها في هذه البركة وعلاماتها