(الوجود هو أنا واحد والواحدة لا شيء سواها وفهم كوني واحد هو الموجود الكون هو الله والله هو الكون ,, "فكل ما تراه بعينك هو تجلي لله" كإن هذه الأنا ما هي الأ حلم والكون بما يحتويه هو أنا الحلم و كأن الأمر تقسم ألى أنا 1,,أنا 2,,,,,, إلى ما لانهاية . وكل واحدة من الأقسام نسيتني و ظنت أنها أكتفت بحالها و أعتقدت أنها غير الأخرى وحين ترجع لي لم تفقد شعورها بالانعزال والخصوصية لآنها أصبحت لفترة منفصلة .
إنسان ,حيوان , نبات, حشرة بكتريا , أقمار ,كواكب, مجرات وكل ما هو أكبر وأصغر من ذلك .
تبادل الأدوار : انت أنا , أنا أنت . وأنا من أعرفهم ومن لا أعرفهم , أنا أبني وأبنتي ,جدي وجدتي أنا حبيبتي وعدوي . وأبني و بنتي أنا ,جدي وجدتي هم كذلك أنا . فإنا كل ما تراه أنا وانت هو أنا القاتل والمقتول أنا الغالب والمغلوب أنا الأسير والمأسور فحين يندمج كل شيء أكون هو أنا وأنا هو لست أنا ) ( أعوذ بالله من هكذا فكر
كل ما تره عينك من أشياء هو تجليات لله فإذا أنتفت هذه ألأشياء ينتفي وجود الله ( أعوذ بالله من هكذا أقوال )وحدة الوجود: والترجمة الأصح للمصطلح هي الواحدية. والواحدية هي الاعتقاد أن الكون (أو الطبيعة) والله (أو الألوهية) حقيقة واحدة [1].
الواحدية هي الترجمة للمصطلح اليوناني “Pantheism” والتي تعني "الكل هو الله". إذا، الواحدية ترمز إلى فكرة "الله" كعملية مرتبطة بالكون[2]. تعددت مذاهب الواحدية فمنها الواحدية المادية ، والواحدية الروحية. إلا أن الأفكار المشتركة في كل المذاهب تنظر للعالم ككل واحد، مع نظرة توقير له وتقديس للكون والطبيعة ( م/ وكي ).
يقول الله جل في علاه [إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِى خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضَ فِى سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ استَوَى عَلَىٰ العَرشِ يُغشِى اللَّيلَ النَّهَارَ يَطۡلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمسَ وَالقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمرِهِ أَلاَ لَهُ الخَلۡقُ وَالأَمرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ العَالَمِينَ]الأعراف:54)
مع أن الآية واضحة وضوح الشمس أن الله هو الخالق و هل يجوز القول بأن الخلق جزء من المخلوق
وأن كل ما تراه عينك هو تجليات لله طيب وما لا تراه عينك هو تجليات لمن يا ترىوهنالك عشرات الآيات التي تفرق بين الخالق والمخلوق فهل من المعقول القول بوحده الوجود وأن الله هو أنا وأنا هو الله والعابد والمعبود هو واحد كل فاسق وشرير لا حول ولا قوه إلا بالله